إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

نريد يعرف لنا شملة صهاك

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • نريد يعرف لنا شملة صهاك


    قال ابن الأثير في البداية والنهاية / 5 / 619 .
    عن جريمة خالد بن الوليد
    قال:
    فلما دخل المسجد قام إليه عمر بن الخطاب فانتزع الأسهم من عمامة خالد فحطمها وقال‏:‏ أرياء قتلت امرأ مسلما ، ثم نزوت على امرأته ، والله لارجمنك بالجنادل وخالد لا يكلمه ولا يظن إلا أن رأي الصديق فيه كرأي عمر ، حتى دخل على أبي بكر فاعتذر إليه فعذره وتجاوز عنه ما كان منه في ذلك ، وودى مالك بن نويرة ، فخرج من عنده وعمر جالس في المسجد فقال خالد‏:‏ هلم إلي يا إبن أم شملة ، فلم يرد عليه
    السؤل للسلفية
    ما هذه الشملة التي يعيّر فيها خالد عمر
    يعني نريد من يعرفنا عن الشملة

    التعديل الأخير تم بواسطة عبد العباس الجياشي; الساعة 24-09-2011, 03:00 PM.

  • #2
    الحديث بدون اسناد فلا حجه لك فيه

    تعليق


    • #3
      المشاركة الأصلية بواسطة حفيد الصحابه 5
      الحديث بدون اسناد فلا حجه لك فيه
      حبيبي أنا أسئل عن معنى الشملة
      ماذا يقصد من الشملة
      هل هي مدح أم ذم
      التعديل الأخير تم بواسطة عبد العباس الجياشي; الساعة 25-09-2011, 01:10 PM.

      تعليق


      • #4
        [QUOTE=عبد العباس الجياشي][SIZE=20px][COLOR=Red]حبيبي أنا أسئل عن معنى الشملة
        ماذا يقصد من الشملة
        هل هي مدح أم ذم

        يروي محمد بن السائب الكلبي النسابة وابو مخنف لوط بن يحيى الأزدي النسابة في كتاب "الصلابة في معرفـة الصحابة " وكتاب " التنقيح في النسب الصريح "باسنادهما الى ابن سيابة عبد الله في نسب عمر بن الخطاب قال :

        كان عمر بن الخطاب متولداً من نجيبين متضادين "نفيل" وهو من نجباء الحبشة . ثم قال ذاكرا نسبه اليهما بعد ان قال: ان نكاح الشبهة من ابواب الحلال وان المتولّد منه ومن الزنا يكون انجب من الولد للفراش. ثم قال : واما تفاصيل نسبه وبيانه وهو انّ "نفيل" كان عبداً لكلب بن لؤي بن غالب القرشي فمات عنه ثم وليه عبد المطلب, وكانت "صهّاك" قد بعثت لعبد المطلب من الحبشة ,فكان نفيل يرعى جِمال عبد المطلب وصهّاك ترعى غنمه وكان يفرق بينهما في المرعى فاتفق يوما اجتماعهما في مراح واحد فهواها وعشقها نفيل ,وكان قد ألبسها عبد المطلب سروالاًمن الاديم وجعل عليه قفلاً وجعل مفتاحه معه لمنـزلتها منه, فلما راودها قالت:مالي الى ما تقول سبيل وقد ألبست هذا الأديم ووضع عليه قفلاً فقال: أنا احتال عليه, فأخذ سمنا من مخيض الغنم ودهن به الأديم وما حوله من بدنها حتى أستله الى فخذيها وواقعها فحملت منه بالخطـّاب, فلما ولدته القته على بعض المزابل بالليل خيفة من عبد المطلب فالتقطت الخطاب امرأة يهودية اسمها جنازة وربته, فلما كبر كان يقطع الحطب فسمي الحطاب لذلك بالحاء فصحف بالمعجمة, وكانت "صهّاك" ترتاده في الخفية فرآها ذات يوم وقد تطأطأت عجيزتها, ولم يدر من هي فوقع عليها فحملت منه "بحنتمة", فلما وضعتها القتها على مزابل مكة خارجها فالتقطها هشام بن مغيرة بن وليد ورباها فنسبت إليه, فلما كبرت وكان الخطاب يتردد على هشام فرأى حنتمة فأعجبته فخطبها الى هشام فزوجه إياها فولدت عمر, وكان الخطاب والد عمر لأنه اولد حنتمة اياه حيث تزوجها وحده . لأنه سافح صهّاك قبل فأولدها حنتمة والخطاب من أم واحدة وهي صهّاك. هذا ملخّص كلام الكلبي.

        ونستخلص لكم نسب عمر بن الخطاب كالتالي:

        نفيل + صهّاك = الخطّاب
        الخطّاب + صهّاك = حنتمة
        الخطّاب + حنتمة = عمر بن الخطاب

        تعليق


        • #5
          قصيدة للشاعر المسيحي ، والوزير اللبناني سابقاً ( جوزيف الهاشم) في حق الإمام علي عليه السلام

          نِعْمَ العليُّ، ونعمَ الاسمُ واللقبُ
          يا منْ بهِ يشرئبُّ الأصلُ والنسَبُ
          الباذخانِ: جَناحُ الشمس ظِلُّهما
          والهاشميّان: أمُّ حرّةٌ وأَبُ(1)
          لا قبلُ، لا بعدُ، في "بيت الحرام"، شَدَا
          طِفلُ، ولا اعتزَّ إلاَّ باسْمِهِ رجَبُ(2)
          يومَ الفسادُ طغى، والكُفْرُ منتشرٌ
          وغطْرسَ الشِرْكُ، والأوثانُ تنتصبُ
          أَللهُ كرَّمهُ، لا "للسجود" لها
          ولا بمكّة أصنامٌ ولا نُصُبُ(3)
          منذورةٌ نفسهُ للهِ، ما سجَدَتْ
          إلاّ لربّكَ هامٌ، وانطَوْتْ رُكَب
          *
          هو الإمامُ، فتى الإسلام توأَمُهُ
          منذُ الولادة، أينَ الشكُّ والرِيَبُ؟
          تلقَّفَ الدينَ سبّاقاً يؤرّجُهُ
          صدرُ النبي، وبَوْحَ الوحيِ يكتسبُ
          عشيرٌه، ورفيق الدرب، "كاتُبه"
          في الحرب والسلم، فهو الساطعُ الشُهُبُ
          بديلُهُ، في "فراش الدرب"، فارسُه
          وليثُ غزوتِه، والجحْفلُ اللَّجِبُ
          سيفُ الجهاد، فتىً، لولاه ما خفقَتْ
          لدعوةِ اللهِ، راياتٌ ولا قُطُبٌ
          إنْ برَّدَتْ هُدْنةُ "التنزيلِ" ساعدَهُ
          كان القتالُ على "التأويل"، والغَلَبُ
          أيامَ "بدرٍ" "حُنينٍ" "خنَدقٍ" "أُحُدٍ"
          والليلُ تحتَ صليلِ الزحْفِ ينسحبُ
          والخيلُ تنهلُ في حربِ اليهودِ دماً
          ويومَ "خيبر" كاد الموتُ يرتعِبُ
          ولوْ كان عاصَرَ عيسى في مسيرتهِ
          ومريمٌ في خطى الآلامِ تنتحبُ
          لثارَ كالرعد يهوي ذو الفقار على
          أعناقِ "بيلاطُس البُنْطي"، ومَنْ صلَبِوا
          ما كان دربٌ، ولا جَلْدٌ وجُلْجُلةٌ
          ولا صليبٌ، ولا صَلْبٌ ولا خشبُ.
          تجسّدَتْ كلُ أوصافِ الكمال بهِ
          في ومْضِ ساعدهِ الإعصارُ والعطَبُ
          الصفحُ والعفوُ بعضٌ من شمائِله
          وبعضُه البِرُّ، أمْ من بعضِه الأدبُ
          مّحجةُ الناس، أقضاهُمْ وأعدلُهمْ
          أدقُّ، أنصفُ، أدعى، فوقَ ما يجبُ
          يصومُ، يطوي، وزُهْدُ الأرضِ مطْمَحُهُ
          والخَلُّ مأكَلُه، والجوعُ والعُشُبُ
          يخْتَالُ في ثوبهِ المرقوعِ، مرتدياً
          عباءَةَ الله، فهْيَ الغايةُ الأرَبُ
          مَنْ رضَّع الهامَ بالتقوى، فإِنَّ علي
          أقدامِهِ، يُسفَحُ الإبريزُ والذهَبُ..
          *
          على منابرهِ، أشذَاءُ خاطرِه
          ومن جواهرِه، الصدَّاحةُ الخُطَبُ
          ومِنْ مآثره، أحْجى أوامرِه
          ومن منائرِه، تَستمْطِرُ الكتُبُ
          إنْ غرَّدَ الصوتُ هدّاراً "بقاصعةٍ"
          كالبحرِ هاج، وهلَّتْ ماءَها السُحُبُ
          أوِ استغاثَتْ به الآياتُ كان لها
          روحاً على الراح، يا أسخاهُ ما يهبُ...
          يَذُودُ عن هادياتِ الشرعِ، يَعْضُدُها
          والحقُّ كالصبحِ، لا تلهو بهِ الحجُبُ
          هو الوصيُّ على الميثاق، مؤتَمنٌ
          على تراثِ نبيَّ الله، منتَدبُ
          هو الخليفةُ، ما شأْنُ "السقيفة" إنْ
          طغَتْ على إهلها الأهواء والرِتَبُ
          "أْنذِرْ عشيرَتَك القُرَبى" فأنذَرَها
          وقالَ ربُّك قولاً فوقَ ما طلَبُوا
          ما غرَّهُ الغُنْمَ، فاغتابوا تفجّعَهُ
          على الرسول، ودمعُ القلبِ ينسكبُ
          شّتانَ بين لظى المفجوع، يُرهُبه
          هولُ الفراغ، وذاك المشهدُ العجَبُ
          وبين مَنْ هَامَ في أحلامهِ شغفاً
          فراحَ يلعبُ فيه العرضُ والطلبُ...
          ما همَّ أن يستحقَّ الغَبْنَ، ما سلِمَتْ
          للمسلمين أمورٌ، وانجلتْ نُوَبُ
          فكان للخلفاءِ، الدرعَ واقيةً
          وللخلافةِ ظلاً، ليس يحْتجبُ
          لولا عليُّ، لما استقوى بها عمَرٌ
          يوم "النفير" ولولا المرشِدُ النَجِبُ
          وكان من خطر "الإقطاع"، أنْ هُتِكَتْ
          أركانُ أُمَّتهِ، والشعبُ منشَعِبُ
          *
          قفْ... هل تساءلتَ كيف المسلمون غدَوْا
          مِنْ بعدِ بُعْدِكَ...؟ فاسأَلْ ما هو السببُ
          ما سرُّ عثمان..؟ كيف الغدرُ حوُّلهُ
          إلى قميصٍ، بهدر الدم يختَضِبُ
          وكيف زلَّتْ خطى الإسلام، وانحرَفَتْ
          عمّا وقَتْهُ رموشُ العينِ والهُدُبُ
          أين التعاليم..؟ والقرآنُ مندثرٌ
          والشرعُ يحكمُ فيه الطيشُ واللَّعِبُ
          والدينُ تاهتْ أحاديثُ النبيَّ بهِ
          فحرَّفوها خِداعاً، كيفما رغبوا
          والجور سادَ، وضلَّتْ أمةٌ، وبَغَتْ
          على بنيها، وطَيْفَ الله ما رَهِبوا
          ومُزَّقَتْ فِرَقٌ، إنْ خفَّ رَكْبُهمُ
          تلقَّفتْهُمْ جذوعُ النخْلِ والكُثُبُ
          سيفُ الإمامِ حَبَا الإسلامَ عِزَّتهُ
          بأيَّ سيفٍ همُ أشياعَه ضربوا...!
          *
          لم يسْتَسِغْ بَيْعةً إلاّ ليكْلأَها
          نهجُ الرسول، وبالآياتِ تعتَصِبُ
          فقاوموه.. لأنَّ الشرَّ ما خمدَتْ
          أدراُنهُ، وجنودُ الشرّ ما احْتَجَبُوا...
          بأيَّ روحٍ إلهيَّ يمدُّ يداً
          "لإِبْنِ مُلجَمَ"، وهو النازفُ التَّعِبُ
          فسطّرَ النبلَ دستوراً وعمَّمَهُ
          كالنور في الأرض، تستهدي به النُجُبُ
          وكَّبلَ الزمنَ المرصودَ في يدِه
          كأنَّهُ، مَلِكَ الإيحاءِ يصْطَحِبُ
          هو الخلودُ، ومصباحُ السماءِ فلا
          يغيبُ... ما غابَ، إلاّ وهو يقتربُ
          إنَّ الإمامَ هنا، سيفُ الإمام هنا
          صوتُ الصهيل هنا، والوقْعُ والخبَبُ
          كالنجم تلتقطُ الأفلاكَ جبهتُهُ
          إنْ غرَّبَ الضوء، ليس النجم يغتَربُ..
          *
          قمْ يا إمامُ، فإنَّ الليل معتكرٌ
          "والحِصنُ" مرتفعٌ والأُفقُ مضطَرِبُ
          همُ اليهودُ، وما نَفْعُ "المسارِ" إذا
          سالَمْتُهمْ غدروا، هادَنْتَهُمْ وَثَبوا
          يدورُ في عصرنا التاريخُ دورتَهُ
          كمِثْل عهدِكَ، أينَ العهدُ يا عرَبُ؟
          تَبَدَّدَت ريحُهُمْ في كلَّ عاصفةٍ
          وفي الوقيعةِ، عذرُ الهاربِ الهربُ
          ما بين منكفيءٍ في زهْوِ نَشْوتَهِ
          وهائمٍ، دأْبُهُ العُنقودُ والعِنَبُ
          وآفَةُ الشرْقِ، سفّاحٌ بمَقْبضِها
          وليس يردَعُها شرَعٌ ولا رَهَبُ
          راحَتْ تُصَهْيِنُ اسمَ الله فاسقةً
          يا.. إنها شعبُهُ المختارُ والعَصَبُ
          تُدَنَّسُ الطُهْرَ، والإيمانُ في دَجَلٍ
          حتى على الله، كَمْ يحلو لها الكَذِبُ
          فَجْلَجَلْ المسجِدُ الأقصى، يثورُ على
          كُفْرٍ، وكبَّرتِ الأجراسُ والصُلُبُ.
          *
          داَنتْ لها جَبَهاتُ السّاحِ صاغرةً
          وانشَلَّتِ الخيلُ، حتى استَسْلَمَ الغَضَبُ
          وَرُوَّعتْ هِمَمٌ، واستَكْبَرَتْ أُمَمٌ
          واستُقْطِبَتْ قِمَمٌ، واستُهْبِطَتْ قُبَبُ
          حتى دَوَتْ وَثْبَةٌ ضجَّ الزمانُ بها
          كأنها السيفُ فوقَ "الطُوْرِ" مُنْتَصِبُ
          لجَّتْ بزأْرَةِ ليثِ الشامِ زمْجَرَةٌ
          كأنَّ "قانا" على راحاتِهِ حلَبُ
          يَشِدُّ أَزْرَ جنوبٍ، لمْ يمرَّ بهِ
          رَكْبُ الفتوحاتِ، حتى قُطّعتْ رَقَبُ
          فخاضَ عنْ أمَّةٍ حربَ الجهادِ فدىً
          عنْ كلِ مَنْ غُلِبوا غدراً، ومَنْ نُكِبُوا.
          هِيَ المقاومةُ السمراءُ هازجةٌ
          رَجَّ الوطيسُ بِها، واهتزَّتِ الهُضُبُ
          فكانَتِ الكربلائياتُ، صوتَ ردىً
          "للخَيَبْريّين"، لا رِفْقٌ ولا حَدَبُ
          هذي فلولُهُمُ، هذي جماجِمُهُمْ
          كالرِجْسِ، تلفِظُها مِنْ أرضِنا التُرَبُ
          إذا قضىَ منْ قضَى منهُمْ، قضَوْا أَلَماً
          يا بئْسَهُمْ مَنْ بكَوْا حُزْناً، ومَنْ نَدَبُوا
          وإِنْ شهيدٌ هوى مِنْ عندِنا صدَحَتْ
          بلابلٌ، وتعالى الزهْوُ والطرَبُ.
          هذا الجنوب دمٌ، والماءُ فيه دمٌ
          ونَهْرنُا النهرُ سُمُّ إنْ هُمُ شَرِبوا
          مِنَ الجنوبِ رَذَاذَاتُ الدماءِ سَرَتْ
          إلى فلسطينَ، فاهتاجَ الدَمُ السَرِبُ
          واستَبْسَلَتْ انتفاضاتٌ مُخضَّبةٌ
          مَنْ قال: قَدْ ضاعَ حقٌ وهو مغتَصَبُ
          مَنْ أوقدوها لظىً كانوا لها حطباً
          والنارُ إنْ أُجّجَتْ، فَلْيُحْرَقِ الحَطَبُ
          *
          قمْ يا إمامُ وسُنَّ العدلَ في زمَنٍ
          خرَّتْ رؤوسٌ بهِ، حتى علا الذَنَبُ
          وسُنَّهُ السيفَ، يأبى ذو الفقارِ ونىً
          إنْ حَمْحَمَ السيفُ عضَّتْ غِمْدَها القُضُبُ
          سادَتْ جبابرةُ الإرهابِ ظالمةً
          فهي العدالةُ، والمظلومُ مُرتَكِبُ
          الأقوياءُ على خير الضعيفِ سَطَوْا
          مَنْ يسْلُبِ الخيرَ، غيرَ الشرَّ لا يَهِبُ
          فارْدَعْ بزَنْدِكَ وإِليهُمْ وعامِلَمُمْ
          فأْنتَ مثلُكَ مَنْ يُخْشىَ ويُرْتَقَبُ
          وازْجُرْ بأمْرِك وإِلينا وعاملَنا
          مالُ اليتامى حرامٌ، كَيفَ يُسْتَلَبُ
          ما جاعَ منّا فقيرٌ طوْعَ ساعدِه
          إلاَّ بما مُتَّعَتْ أشداقُ من نَهَبُوا
          رجوتكَ أغْضَبْ، على الأخلاقِ حُضَّهُم
          "لأنَّ مَنْ ذهبَتْ أخلاُقهمْ ذهبَوا"

          مع تحياتي للجميع
          ،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،، ،،،،،،،،،،،،،،،،،
          التعديل الأخير تم بواسطة أبو أحمد الشغانبي; الساعة 27-06-2014, 12:40 AM.

          تعليق


          • #6
            هلم إلي يا إبن أم شملة


            الشمله هي قطعه من الصوف كانت صهاك الحبشيه تشتمل بها اي تتغطى بها و كانت صهاك ترمي بهذه الشمله عندما ينزو عليها قرود مكه بالمزبله فسميت بام شمله تعييرا للصحابي الجليل عمر بن صهاك و كانت اذا ذكرت صهاك اربد وجه عمر خجلا مما كانت تفعله صهاك بالجاهليه

            تعليق


            • #7
              الأستبرقي
              ممكن تعرف النا الشملة يا صديقي

              تعليق

              المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
              حفظ-تلقائي
              x

              رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

              صورة التسجيل تحديث الصورة

              اقرأ في منتديات يا حسين

              تقليص

              المواضيع إحصائيات آخر مشاركة
              أنشئ بواسطة مروان1400, 15-03-2024, 06:34 AM
              ردود 2
              22 مشاهدات
              0 معجبون
              آخر مشاركة مروان1400
              بواسطة مروان1400
               
              يعمل...
              X