![]() |
|
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
|
|
|||||||||
بعد ان احترق الموضوع ياتي المطبلون يحاولون التشتيت !!!!!!
فلا ادري ما علاقه موت عمر الفاروق رضي الله عنه بالموضوع وما علاقه المجوسي ابو لؤلؤه بابوبكر الصديق رضي الله عنه ؟ والمشكله يترضون عن المجوسي وهو ليس مسلم فلاغرابه بقولهم وبهتانهم بكفر صحبه الرسول ![]() |
|
|||||||||
إقتباس:
إيها العاوي أبو لؤلؤة أشرف منك ومن كل الزناديق فلا تتطاول وخليك في مع ابن صهاك الغذرة الجاهل الذي حتى ربات الحجال أفقه منه |
|
|||||||||
إقتباس:
|
|
|||||||||
أقول كل إنسان لا يخرج من الدنياء حتى يرى مقعده في الجنة فيستبشر أو في جهنم فيدعوا بالويل والثبور كما هو حال الربع يعني الجماعة هذا قسيم الجنة والنار ماذا قال قال عليه السلام فزت ورب الكعبة أما ابن صهاك نادى بالويل والثبور كما أخرج البخاري في (صحيحه ج5 : ص16 كتاب فضائل أصحاب النبي صلوات اله عليه وآله باب مناقب عمر بن الخطاب ) بإسناده عن المسور بن مخرمة قال : لما طعن عمر جعل يألم . فقال له ابن عباس وكأنه يجزعه : يا أمير المؤمنين ولئن كان ذاك ، لقد صحبت رسول الله صلوات اله عليه وآله فأحسنت صحبته ، ثم فارقته وهو عنك راض ، ثم صحبت أبا بكر فأحسنت صحبته ، ثم فارقته وهو عنك راض ، ثم صحبت صحبتهم فأحسنت صحبتهم ، ولئن فارقتهم لتفارقنهم وهم عنك راضون . قال : أما ما ذكرت من صحبة رسول الله صلوات اله عليه وآله ورضاه ، فإنما ذاك من من الله تعالى من به علي..إلى أن يقول: وأما ما ترى من جزعي ، فهو من أجلك وأجل أصحابك ، والله لو أن لي طلاع الأرض ذهبا لافتديت به من عذاب الله عز وجل قبل أن أراه!!! أنظر ماذا يقول ابن صهاك من عذاب الله وهو يحتضر أقول : هذا كتاب الله يبشر عباده المؤمنين بقوله : ![]() لهم البشرى في الحياة الدنيا وفي الآخرة لا تبديل لكلمات الله ذلك هو الفوز العظيم )(1). ![]() ( إن الذين قالوا ربنا الله ثم استقاموا تتنزل عليهم الملائكة ألا تخافوا ولا تحزنوا وابشروا بالجنة التي كنتم توعدون نحن أولياؤكم في الحياة الدنيا وفي الآخرة ولكم فيها ما تشتهي أنفسكم ولكم فيها ما تدعون نزلا من غفور رحيم ) (2). صدق الله العلي العظيم . ![]() ![]() - يتمنون أن يكونوا عذرة ، وبعرة ، وشعرة ، وتبنة ، ولو أن الملائكة بشرتهم بالجنة ما كانوا ليتمنوا أن لهم مثل طلاع الارض ذهبا ليفتدوا به من عذاب الله قبل لقاه . ![]() ( ولو أن لكل نفس ظلمت ما في الارض لافتدت به وأسروا الندامة لما رأوا العذاب وقضي بينهم بالقسط وهم لا يظلمون )(3). قال أيضا : ( ولو أن للذين ظلموا ما في الارض جميعا ومثله معه لافتدوا به من سوء العذاب يوم القيامة وبدا لهم من الله ما لم يكونوا يحتسبون ، وبدا لهم سيئات ما كسبوا وحاق بهم ما كانوا به يستهزؤون )(4) ____________ ( 1 ) سورة يونس : آية 62 و 63 و 64 . ( 2 ) سورة فصلت : آية 30 ، 31 ، 32 . ( 3 ) سورة يونس : آية 54 . ( 4 ) سورة الزمر : آية 47 ، 48 . ا |
|
|||||||||
اخ عباس ..... أحسنت أحسن الله إليك تقبل مني فائق الاحترام ....
عمر مات كفرا لانه يشرب الخمر قبل موته وفهو لا يستطيع ترك الحرام الى اخر لحظة.. ![]() (وأتى عمر بنبيذ فشربه فخرج من جرحه فلم يتبين) و الشارب الخمر يموت مثل الكفار هذا ما قال ابن عمر... عن ابن عمر قال : من شرب الخمر فلم ينتش ؛ لم تقبل له صلاة ما دام في جوفه أو عروقه منها شيء ، وإن مات مات كافرا ، وإن انتشى ؛ لم تقبل له صلاة أربعين يوما ، وإن مات فيها ؛ مات كافرا الراوي: - - خلاصة الدرجة: صحيح - المحدث: الألباني - المصدر: صحيح الترغيب - الصفحة أو الرقم: 2383 |
|
|||||||||
بارك الله فيك أخي هادي و رحم الله والديك
وننتظر المدافعين عن ابن صهاك |
|
|||||||||
أقول كل إنسان لا يخرج من الدنياء حتى يرى مقعده في الجنة فيستبشر أو في جهنم فيدعوا بالويل والثبور كما هو حال الربع يعني الجماعة هذا قسيم الجنة والنار ماذا قال قال عليه السلام فزت ورب الكعبة أما ابن صهاك نادى بالويل والثبور كما أخرج البخاري في (صحيحه ج5 : ص16 كتاب فضائل أصحاب النبي صلوات اله عليه وآله باب مناقب عمر بن الخطاب ) بإسناده عن المسور بن مخرمة قال : لما طعن عمر جعل يألم . فقال له ابن عباس وكأنه يجزعه : يا أمير المؤمنين ولئن كان ذاك ، لقد صحبت رسول الله صلوات اله عليه وآله فأحسنت صحبته ، ثم فارقته وهو عنك راض ، ثم صحبت أبا بكر فأحسنت صحبته ، ثم فارقته وهو عنك راض ، ثم صحبت صحبتهم فأحسنت صحبتهم ، ولئن فارقتهم لتفارقنهم وهم عنك راضون . قال : أما ما ذكرت من صحبة رسول الله صلوات اله عليه وآله ورضاه ، فإنما ذاك من من الله تعالى من به علي..إلى أن يقول: وأما ما ترى من جزعي ، فهو من أجلك وأجل أصحابك ، والله لو أن لي طلاع الأرض ذهبا لافتديت به من عذاب الله عز وجل قبل أن أراه!!! أنظر ماذا يقول ابن صهاك من عذاب الله وهو يحتضر أقول : هذا كتاب الله يبشر عباده المؤمنين بقوله : ![]() لهم البشرى في الحياة الدنيا وفي الآخرة لا تبديل لكلمات الله ذلك هو الفوز العظيم )(1). ![]() ( إن الذين قالوا ربنا الله ثم استقاموا تتنزل عليهم الملائكة ألا تخافوا ولا تحزنوا وابشروا بالجنة التي كنتم توعدون نحن أولياؤكم في الحياة الدنيا وفي الآخرة ولكم فيها ما تشتهي أنفسكم ولكم فيها ما تدعون نزلا من غفور رحيم ) (2). صدق الله العلي العظيم . ![]() ![]() - يتمنون أن يكونوا عذرة ، وبعرة ، وشعرة ، وتبنة ، ولو أن الملائكة بشرتهم بالجنة ما كانوا ليتمنوا أن لهم مثل طلاع الارض ذهبا ليفتدوا به من عذاب الله قبل لقاه . ![]() ( ولو أن لكل نفس ظلمت ما في الارض لافتدت به وأسروا الندامة لما رأوا العذاب وقضي بينهم بالقسط وهم لا يظلمون )(3). قال أيضا : ( ولو أن للذين ظلموا ما في الارض جميعا ومثله معه لافتدوا به من سوء العذاب يوم القيامة وبدا لهم من الله ما لم يكونوا يحتسبون ، وبدا لهم سيئات ما كسبوا وحاق بهم ما كانوا به يستهزؤون )(4) ____________ ( 1 ) سورة يونس : آية 62 و 63 و 64 . ( 2 ) سورة فصلت : آية 30 ، 31 ، 32 . ( 3 ) سورة يونس : آية 54 . ( 4 ) سورة الزمر : آية 47 ، 48 . ا |
|
|||||||||
أقول كل إنسان لا يخرج من الدنياء حتى يرى مقعده في الجنة فيستبشر أو في جهنم فيدعوا بالويل والثبور كما هو حال الربع يعني الجماعة هذا قسيم الجنة والنار ماذا قال قال عليه السلام فزت ورب الكعبة أما ابن صهاك نادى بالويل والثبور كما أخرج البخاري في (صحيحه ج5 : ص16 كتاب فضائل أصحاب النبي صلوات اله عليه وآله باب مناقب عمر بن الخطاب ) بإسناده عن المسور بن مخرمة قال : لما طعن عمر جعل يألم . فقال له ابن عباس وكأنه يجزعه : يا أمير المؤمنين ولئن كان ذاك ، لقد صحبت رسول الله صلوات اله عليه وآله فأحسنت صحبته ، ثم فارقته وهو عنك راض ، ثم صحبت أبا بكر فأحسنت صحبته ، ثم فارقته وهو عنك راض ، ثم صحبت صحبتهم فأحسنت صحبتهم ، ولئن فارقتهم لتفارقنهم وهم عنك راضون . قال : أما ما ذكرت من صحبة رسول الله صلوات اله عليه وآله ورضاه ، فإنما ذاك من من الله تعالى من به علي..إلى أن يقول: وأما ما ترى من جزعي ، فهو من أجلك وأجل أصحابك ، والله لو أن لي طلاع الأرض ذهبا لافتديت به من عذاب الله عز وجل قبل أن أراه!!! أنظر ماذا يقول ابن صهاك من عذاب الله وهو يحتضر أقول : هذا كتاب الله يبشر عباده المؤمنين بقوله : ![]() لهم البشرى في الحياة الدنيا وفي الآخرة لا تبديل لكلمات الله ذلك هو الفوز العظيم )(1). ![]() ( إن الذين قالوا ربنا الله ثم استقاموا تتنزل عليهم الملائكة ألا تخافوا ولا تحزنوا وابشروا بالجنة التي كنتم توعدون نحن أولياؤكم في الحياة الدنيا وفي الآخرة ولكم فيها ما تشتهي أنفسكم ولكم فيها ما تدعون نزلا من غفور رحيم ) (2). صدق الله العلي العظيم . ![]() ![]() - يتمنون أن يكونوا عذرة ، وبعرة ، وشعرة ، وتبنة ، ولو أن الملائكة بشرتهم بالجنة ما كانوا ليتمنوا أن لهم مثل طلاع الارض ذهبا ليفتدوا به من عذاب الله قبل لقاه . ![]() ( ولو أن لكل نفس ظلمت ما في الارض لافتدت به وأسروا الندامة لما رأوا العذاب وقضي بينهم بالقسط وهم لا يظلمون )(3). قال أيضا : ( ولو أن للذين ظلموا ما في الارض جميعا ومثله معه لافتدوا به من سوء العذاب يوم القيامة وبدا لهم من الله ما لم يكونوا يحتسبون ، وبدا لهم سيئات ما كسبوا وحاق بهم ما كانوا به يستهزؤون )(4) ____________ ( 1 ) سورة يونس : آية 62 و 63 و 64 . ( 2 ) سورة فصلت : آية 30 ، 31 ، 32 . ( 3 ) سورة يونس : آية 54 . ( 4 ) سورة الزمر : آية 47 ، 48 . ا |
|
|||||||||
إقتباس:
|
|
|||||||||
أقول
كل إنسان لا يخرج من الدنياء حتى يرى مقعده في الجنة فيستبشر أو في جهنم فيدعوا بالويل والثبور كما هو حال الربع يعني الجماعة هذا قسيم الجنة والنار ماذا قال قال عليه السلام فزت ورب الكعبة أما ابن صهاك نادى بالويل والثبور كما أخرج البخاري في (صحيحه ج5 : ص16 كتاب فضائل أصحاب النبي صلوات اله عليه وآله باب مناقب عمر بن الخطاب ) بإسناده عن المسور بن مخرمة قال : لما طعن عمر جعل يألم . فقال له ابن عباس وكأنه يجزعه : يا أمير المؤمنين ولئن كان ذاك ، لقد صحبت رسول الله صلوات اله عليه وآله فأحسنت صحبته ، ثم فارقته وهو عنك راض ، ثم صحبت أبا بكر فأحسنت صحبته ، ثم فارقته وهو عنك راض ، ثم صحبت صحبتهم فأحسنت صحبتهم ، ولئن فارقتهم لتفارقنهم وهم عنك راضون . قال : أما ما ذكرت من صحبة رسول الله صلوات اله عليه وآله ورضاه ، فإنما ذاك من من الله تعالى من به علي..إلى أن يقول: وأما ما ترى من جزعي ، فهو من أجلك وأجل أصحابك ، والله لو أن لي طلاع الأرض ذهبا لافتديت به من عذاب الله عز وجل قبل أن أراه!!! أنظر ماذا يقول ابن صهاك من عذاب الله وهو يحتضر أقول : هذا كتاب الله يبشر عباده المؤمنين بقوله : ![]() لهم البشرى في الحياة الدنيا وفي الآخرة لا تبديل لكلمات الله ذلك هو الفوز العظيم )(1). ![]() ( إن الذين قالوا ربنا الله ثم استقاموا تتنزل عليهم الملائكة ألا تخافوا ولا تحزنوا وابشروا بالجنة التي كنتم توعدون نحن أولياؤكم في الحياة الدنيا وفي الآخرة ولكم فيها ما تشتهي أنفسكم ولكم فيها ما تدعون نزلا من غفور رحيم ) (2). صدق الله العلي العظيم . ![]() ![]() - يتمنون أن يكونوا عذرة ، وبعرة ، وشعرة ، وتبنة ، ولو أن الملائكة بشرتهم بالجنة ما كانوا ليتمنوا أن لهم مثل طلاع الارض ذهبا ليفتدوا به من عذاب الله قبل لقاه . ![]() ( ولو أن لكل نفس ظلمت ما في الارض لافتدت به وأسروا الندامة لما رأوا العذاب وقضي بينهم بالقسط وهم لا يظلمون )(3). قال أيضا : ( ولو أن للذين ظلموا ما في الارض جميعا ومثله معه لافتدوا به من سوء العذاب يوم القيامة وبدا لهم من الله ما لم يكونوا يحتسبون ، وبدا لهم سيئات ما كسبوا وحاق بهم ما كانوا به يستهزؤون )(4) ____________ ( 1 ) سورة يونس : آية 62 و 63 و 64 . ( 2 ) سورة فصلت : آية 30 ، 31 ، 32 . ( 3 ) سورة يونس : آية 54 . ( 4 ) سورة الزمر : آية 47 ، 48 . ا |
|
|||||||||
عبد رب العباس لماذا تحاول الهروب بدلا من الاعتذار. فروايه البخاري ليس فيها ليتني كنت عذره وهي كروايه الحسن رضي الله عنه وانا طالبتك سابقا اما ان تثبت ذلك واما ان تعتذر
|
|
|||||||||
أيها الوهابي الغبي شيوخك أحدهم يتمنى أن يكون عذرة والرواية صحيحة
والأخر نسياً منسيا والرواية صحيحة والرواية صحيحة وشجرة وطير وخروف وكلها أمنيات جميله تتناسب مع كرمتهم هههههههههههههههههههه |
|
|||||||||
إقتباس:
الله المستعان |
|
|||||||||
إقتباس:
على كل حال كما يقال الصراخ على قدر الألم أنا لم أذكر مصدر شيعي واحد بل كل مصادري هي من صحاح أهل السنة فلماذا تصرخ وتدعو بالويل والثبور مثل الشيخين عوزك بس تنادي ليتني كنت ( !!!!!!!!!!!!!!!!!)بو ومع هذا نعيد بعض المصادر للقارئ !!!! أخرج البخاري في صحيحه في باب مناقب عمر بن الخطاب قال : لما طُعن عمر جعل يألم فقال له ابن عباس وكأنه يجزعه : يا أمير المؤمنين ولئن كان ذاك لقد صحبت رسول الله فأحسنت صحبته ثم فارقته وهو عنك راض ثم صحبت أبا بكر فأحسنت صحبته ثم فارقته وهو عنك راض ثم صحبت صحبتهم فأحسنت صحبتهم ولئن فارقتهم لتفارقنّهم وهم عنك راضون ، قال : أما ما ذكرت من صحبة رسول الله ورضاه فإنما ذاك من منّ الله تعالى منّ به عليّ ، وأما ما ذكرت من صحبة أبي بكر ورضاه فإنما ذاك من منّ الله جلّ ذكره منّ به عليّ ، وأما ما ترى من جزعي فهو من أجلك ومن أجل أصحابك والله لو أن لي طلاع الأرض ذهباً لافتديت به من عذاب الله عزّ وجلّ قبل أن أراه . صحيح البخاري ج2 ص201 .
وقد سجل التاريخ له أيضاً قوله : ليتني كنت كبش أهلي يسمّنوني ما بدا لهم حتى إذا كنت أسمن ما أكون زارهم بعض من يحبون فجعلوا بعضي شواء ويعطوني قديداً ثم أكلوني وأخرجوني عذرة ولم أكن بشراً . منهاج السُنّة لابن تيمية ج3 ص131 ، حلية الأولياء لأبي نعيم ج1 ص52 .كما سجل التاريخ لأبي بكر مثل هذا ، قال لما نظر أبو بكر إلى طائر على شجرة : طوبى لك يا طائر تأكل الثمر وتقع على الشجر وما من حساب ولا عقاب عليك ، لوددت أني شجرة على جانب الطريق مرّ عليَّ جمل فأكلني وأخرجني في بعره ولم أكن من البشر . تاريخ الطبري ص41 ، الرياض النظرة ج1 ص134 ، كنز العمال ص361 ، منهاج السُنّة أقول : هذا كتاب الله يبشر عباده المؤمنين بقوله : ![]() لهم البشرى في الحياة الدنيا وفي الآخرة لا تبديل لكلمات الله ذلك هو الفوز العظيم )(1). ![]() ( إن الذين قالوا ربنا الله ثم استقاموا تتنزل عليهم الملائكة ألا تخافوا ولا تحزنوا وابشروا بالجنة التي كنتم توعدون نحن أولياؤكم في الحياة الدنيا وفي الآخرة ولكم فيها ما تشتهي أنفسكم ولكم فيها ما تدعون نزلا من غفور رحيم ) (2). صدق الله العلي العظيم . ![]() ![]() - يتمنون أن يكونوا عذرة ، وبعرة ، وشعرة ، وتبنة ، ولو أن الملائكة بشرتهم بالجنة ما كانوا ليتمنوا أن لهم مثل طلاع الارض ذهبا ليفتدوا به من عذاب الله قبل لقاه . ![]() ( ولو أن لكل نفس ظلمت ما في الارض لافتدت به وأسروا الندامة لما رأوا العذاب وقضي بينهم بالقسط وهم لا يظلمون )(3). قال أيضا : ( ولو أن للذين ظلموا ما في الارض جميعا ومثله معه لافتدوا به من سوء العذاب يوم القيامة وبدا لهم من الله ما لم يكونوا يحتسبون ، وبدا لهم سيئات ما كسبوا وحاق بهم ما كانوا به يستهزؤون )(4) ____________ ( 1 ) سورة يونس : آية 62 و 63 و 64 . ( 2 ) سورة فصلت : آية 30 ، 31 ، 32 . ( 3 ) سورة يونس : آية 54 . ( 4 ) سورة الزمر : آية 47 ، 48 . |
|
|||||||||
إقتباس:
على كل حال كما يقال الصراخ على قدر الألم أنا لم أذكر مصدر شيعي واحد بل كل مصادري هي من صحاح أهل السنة فلماذا تصرخ وتدعو بالويل والثبور مثل الشيخين عوزك بس تنادي ليتني كنت ( !!!!!!!!!!!!!!!!!)بو ومع هذا نعيد بعض المصادر للقارئ !!!! أخرج البخاري في صحيحه في باب مناقب عمر بن الخطاب قال : لما طُعن عمر جعل يألم فقال له ابن عباس وكأنه يجزعه : يا أمير المؤمنين ولئن كان ذاك لقد صحبت رسول الله فأحسنت صحبته ثم فارقته وهو عنك راض ثم صحبت أبا بكر فأحسنت صحبته ثم فارقته وهو عنك راض ثم صحبت صحبتهم فأحسنت صحبتهم ولئن فارقتهم لتفارقنّهم وهم عنك راضون ، قال : أما ما ذكرت من صحبة رسول الله ورضاه فإنما ذاك من منّ الله تعالى منّ به عليّ ، وأما ما ذكرت من صحبة أبي بكر ورضاه فإنما ذاك من منّ الله جلّ ذكره منّ به عليّ ، وأما ما ترى من جزعي فهو من أجلك ومن أجل أصحابك والله لو أن لي طلاع الأرض ذهباً لافتديت به من عذاب الله عزّ وجلّ قبل أن أراه . صحيح البخاري ج2 ص201 .
وقد سجل التاريخ له أيضاً قوله : ليتني كنت كبش أهلي يسمّنوني ما بدا لهم حتى إذا كنت أسمن ما أكون زارهم بعض من يحبون فجعلوا بعضي شواء ويعطوني قديداً ثم أكلوني وأخرجوني عذرة ولم أكن بشراً . منهاج السُنّة لابن تيمية ج3 ص131 ، حلية الأولياء لأبي نعيم ج1 ص52 .كما سجل التاريخ لأبي بكر مثل هذا ، قال لما نظر أبو بكر إلى طائر على شجرة : طوبى لك يا طائر تأكل الثمر وتقع على الشجر وما من حساب ولا عقاب عليك ، لوددت أني شجرة على جانب الطريق مرّ عليَّ جمل فأكلني وأخرجني في بعره ولم أكن من البشر . تاريخ الطبري ص41 ، الرياض النظرة ج1 ص134 ، كنز العمال ص361 ، منهاج السُنّة أقول : هذا كتاب الله يبشر عباده المؤمنين بقوله : ![]() لهم البشرى في الحياة الدنيا وفي الآخرة لا تبديل لكلمات الله ذلك هو الفوز العظيم )(1). ![]() ( إن الذين قالوا ربنا الله ثم استقاموا تتنزل عليهم الملائكة ألا تخافوا ولا تحزنوا وابشروا بالجنة التي كنتم توعدون نحن أولياؤكم في الحياة الدنيا وفي الآخرة ولكم فيها ما تشتهي أنفسكم ولكم فيها ما تدعون نزلا من غفور رحيم ) (2). صدق الله العلي العظيم . ![]() ![]() - يتمنون أن يكونوا عذرة ، وبعرة ، وشعرة ، وتبنة ، ولو أن الملائكة بشرتهم بالجنة ما كانوا ليتمنوا أن لهم مثل طلاع الارض ذهبا ليفتدوا به من عذاب الله قبل لقاه . ![]() ( ولو أن لكل نفس ظلمت ما في الارض لافتدت به وأسروا الندامة لما رأوا العذاب وقضي بينهم بالقسط وهم لا يظلمون )(3). قال أيضا : ( ولو أن للذين ظلموا ما في الارض جميعا ومثله معه لافتدوا به من سوء العذاب يوم القيامة وبدا لهم من الله ما لم يكونوا يحتسبون ، وبدا لهم سيئات ما كسبوا وحاق بهم ما كانوا به يستهزؤون )(4) ____________ ( 1 ) سورة يونس : آية 62 و 63 و 64 . ( 2 ) سورة فصلت : آية 30 ، 31 ، 32 . ( 3 ) سورة يونس : آية 54 . ( 4 ) سورة الزمر : آية 47 ، 48 . |
|
|||||||||
هذه روايه البخاري اقتبستها من مشاركتك
فلاحظ يا مدلس اين اجد لفظ بعره او شجره : أخرج البخاري في صحيحه في باب مناقب عمر بن الخطاب قال : لما طُعن عمر جعل يألم فقال له ابن عباس وكأنه يجزعه : يا أمير المؤمنين ولئن كان ذاك لقد صحبت رسول الله فأحسنت صحبته ثم فارقته وهو عنك راض ثم صحبت أبا بكر فأحسنت صحبته ثم فارقته وهو عنك راض ثم صحبت صحبتهم فأحسنت صحبتهم ولئن فارقتهم لتفارقنّهم وهم عنك راضون ، قال : أما ما ذكرت من صحبة رسول الله ورضاه فإنما ذاك من منّ الله تعالى منّ به عليّ ، وأما ما ذكرت من صحبة أبي بكر ورضاه فإنما ذاك من منّ الله جلّ ذكره منّ به عليّ ، وأما ما ترى من جزعي فهو من أجلك ومن أجل أصحابك والله لو أن لي طلاع الأرض ذهباً لافتديت به من عذاب الله عزّ وجلّ قبل أن أراه . صحيح البخاري ج2 ص201 . يا اخوه هذا العضو يدلس ويكذب ويتهرب من طرحنا وسؤالنا فهل ترون انه قال ليتني كنت شجره او بعره ؟!! وفي مقابلها ذكرت له روايه الحسن ولم يجبني حدثنا محمد بن إبراهيم بن إسحاق ، قال : أخبرنا أحمد بن محمد بن سعيد الكوفي ، قال : حدثنا علي بن الحسن بن علي بن فضال ، عن أبيه ، عن أبي الحسن علي بن موسى الرضا ، عن آبائه ، عن الحسين بن علي ![]() ![]() ![]() ![]() الان المطلوب منك ايها المدلس اثبات صحه دعواك الكاذبه فلا تخلط روايه البخاري بما تدعيه !!! |
|
|||||||||
إقتباس:
أيها الوهابي لا تكون مثل أمك عيشة في قلت الأدب واسب والشتم أنا لم ولن أكذي أو أدلس وهذه مشاركاتي أمام القراء والأدارة وفلا تكون مثل عمر حتى ربات الحجال أفقه منه حافظ على أدب الظيافة أحسن ما تطرد ![]() ![]() ![]() على كل حال كما يقال الصراخ على قدر الألم أنا لم أذكر مصدر شيعي واحد بل كل مصادري هي من صحاح أهل السنة فلماذا تصرخ وتدعو بالويل والثبور مثل الشيخين عوزك بس تنادي ليتني كنت ( !!!!!!!!!!!!!!!!!)بو ومع هذا نعيد بعض المصادر للقارئ !!!! أخرج البخاري في صحيحه في باب مناقب عمر بن الخطاب قال : لما طُعن عمر جعل يألم فقال له ابن عباس وكأنه يجزعه : يا أمير المؤمنين ولئن كان ذاك لقد صحبت رسول الله فأحسنت صحبته ثم فارقته وهو عنك راض ثم صحبت أبا بكر فأحسنت صحبته ثم فارقته وهو عنك راض ثم صحبت صحبتهم فأحسنت صحبتهم ولئن فارقتهم لتفارقنّهم وهم عنك راضون ، قال : أما ما ذكرت من صحبة رسول الله ورضاه فإنما ذاك من منّ الله تعالى منّ به عليّ ، وأما ما ذكرت من صحبة أبي بكر ورضاه فإنما ذاك من منّ الله جلّ ذكره منّ به عليّ ، وأما ما ترى من جزعي فهو من أجلك ومن أجل أصحابك والله لو أن لي طلاع الأرض ذهباً لافتديت به من عذاب الله عزّ وجلّ قبل أن أراه . صحيح البخاري ج2 ص201 .
وقد سجل التاريخ له أيضاً قوله : ليتني كنت كبش أهلي يسمّنوني ما بدا لهم حتى إذا كنت أسمن ما أكون زارهم بعض من يحبون فجعلوا بعضي شواء ويعطوني قديداً ثم أكلوني وأخرجوني عذرة ولم أكن بشراً . منهاج السُنّة لابن تيمية ج3 ص131 ، حلية الأولياء لأبي نعيم ج1 ص52 .كما سجل التاريخ لأبي بكر مثل هذا ، قال لما نظر أبو بكر إلى طائر على شجرة : طوبى لك يا طائر تأكل الثمر وتقع على الشجر وما من حساب ولا عقاب عليك ، لوددت أني شجرة على جانب الطريق مرّ عليَّ جمل فأكلني وأخرجني في بعره ولم أكن من البشر . تاريخ الطبري ص41 ، الرياض النظرة ج1 ص134 ، كنز العمال ص361 ، منهاج السُنّة أقول : هذا كتاب الله يبشر عباده المؤمنين بقوله : ![]() لهم البشرى في الحياة الدنيا وفي الآخرة لا تبديل لكلمات الله ذلك هو الفوز العظيم )(1). ![]() ( إن الذين قالوا ربنا الله ثم استقاموا تتنزل عليهم الملائكة ألا تخافوا ولا تحزنوا وابشروا بالجنة التي كنتم توعدون نحن أولياؤكم في الحياة الدنيا وفي الآخرة ولكم فيها ما تشتهي أنفسكم ولكم فيها ما تدعون نزلا من غفور رحيم ) (2). صدق الله العلي العظيم . ![]() ![]() - يتمنون أن يكونوا عذرة ، وبعرة ، وشعرة ، وتبنة ، ولو أن الملائكة بشرتهم بالجنة ما كانوا ليتمنوا أن لهم مثل طلاع الارض ذهبا ليفتدوا به من عذاب الله قبل لقاه . ![]() ( ولو أن لكل نفس ظلمت ما في الارض لافتدت به وأسروا الندامة لما رأوا العذاب وقضي بينهم بالقسط وهم لا يظلمون )(3). قال أيضا : ( ولو أن للذين ظلموا ما في الارض جميعا ومثله معه لافتدوا به من سوء العذاب يوم القيامة وبدا لهم من الله ما لم يكونوا يحتسبون ، وبدا لهم سيئات ما كسبوا وحاق بهم ما كانوا به يستهزؤون )(4) ____________ ( 1 ) سورة يونس : آية 62 و 63 و 64 . ( 2 ) سورة فصلت : آية 30 ، 31 ، 32 . ( 3 ) سورة يونس : آية 54 . ( 4 ) سورة الزمر : آية 47 ، 48 . |
|
|||||||||
يرفع باصلاة على محمد وآل محمد
|
|
|||||||||
إقتباس:
لننظر ان كنت من الصادقين ام من ا لكاذبين فالكلام ادناه بحاجه الى دليل وهو ما اطلبه منك منذ بدايه الموضوع إقتباس:
اين الحديث الصحيح الذي يقول انهم تمنوا ان يكونوا كما وصفتهم |
![]() يمكن للزوار التعليق أيضاً وتظهر مشاركاتهم بعد مراجعتها |
عدد الأعضاء الذي يتصفحون هذا الموضوع : 1 (0 عضو و 1 ضيف) | |
خيارات الموضوع | بحث في هذا الموضوع |
طريقة العرض | |
|
|
|
![]() |
|