![]() |
|
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
|
|
|||||||||
السلام عليكم ليكون السؤال هل الزبير تاب ام لم يتوب ؟ اما ابن جرموز قتل الزبير غدرا وهو يصلي طامع في الدنيا وطالبا لجائزة من الامام علي وهو من الخوارج الذين قتلهم الامام علي في النهروان وهو من اهل النار (يكفر اي مسلم ويقتله) فمعرفته بتوبة الزبير او لم يتوب لا تغني شيء |
|
|||||||||
اذا لماذا الامام علي مدح الزبير وبشر ابن جرموز على فعله بالنار
|
|
|||||||||
الامام مدحه في ما كان له صحبة مع رسول الله فما سبق
وقال ما زال الزبير منا حتى بلغا ولده فغيروه اما بشارته لابن جرموز فابن جرموز هو من اهل النار ومن الخوارج ومن اهل النهروان وفي رواية تلا الامام علي عليه السلام على بن جرموز هذه الاية (الَّذِينَ يَتَرَبَّصُونَ بِكُمْ فَإِن كَانَ لَكُمْ فَتْحٌ مِّنَ اللَّهِ قَالُوا أَلَمْ نَكُن مَّعَكُمْ وَإِن كَانَ لِلْكَافِرِينَ نَصِيبٌ قَالُوا أَلَمْ نَسْتَحْوِذْ عَلَيْكُمْ وَنَمْنَعْكُم مِّنَ الْمُؤْمِنِينَ ۚ فَاللَّهُ يَحْكُمُ بَيْنَكُمْ يَوْمَ الْقِيَامَةِ ۗ وَلَن يَجْعَلَ اللَّهُ لِلْكَافِرِينَ عَلَى الْمُؤْمِنِينَ سَبِيلًا) |
![]() يمكن للزوار التعليق أيضاً وتظهر مشاركاتهم بعد مراجعتها |
عدد الأعضاء الذي يتصفحون هذا الموضوع : 1 (0 عضو و 1 ضيف) | |
خيارات الموضوع | بحث في هذا الموضوع |
طريقة العرض | |
|
|
|
![]() |
|