تعلمت من (سيرة الحب) ان لااحب أي زعيم يتربع على صدر هذا الوطن ويذبحه من الوريد الى الوريد وتحت مسميات وعناوين مختلفة وصرت اكره هكذا نفسية قذرة يصدرها العراق تبيح تجويع الشعب واذلاله من اجل الفوز والظفر والحكم ؟ وهكذا فعل طغاة العراق من نبو خذ نصر الى صدام حسين ..اوليس صدام احرق هذا الوطن وجوعه واذل شعبه بالحصار.ترى مالفرق بينه وبين الحكام الجدد الذين لانعلم عددهم والذين يمنعون المشاريع الكبرى ان تمرر وخاصة المتعلقة بالبنى التحتية والتي تقدمت بها الحكومة التي اكرهها الى البرلمان الذي اكرهه حيث رفض النواب الذين اكرههم تلك المشاريع بتكليف من زعامات الكتل الكبرى التي اكرهها؟؟ .والسبب ليس معجون الطماطم المصنوع في معامل تعليب كربلاء انما الهدف كله والقصد كله اظهار المالكي عاجزا وفاشلا ولايصلح لرئاسة الحكومة مرة اخرى وهم لايدرون انهم سيزرعون في نفوس الفطر من العراقيين ان المالكي انما خسر لانه كان مع الشعب وان السياسيين والكتل الكبرى تحالفوا ضده ومنعوا مشاريع الماء والكهرباء والسكن والصحة والمجاري و(كلشي وكلاشي) ليكرهه الشعب متغافلين ان الشعب يكره جميع الشكول التي لفلفها الامريكان من بقاع الدنيا بعد ان اسقطوا عميلهم المسكين صدام لانتفاء الحاجة اليه بعد قرار الامبراطورية العظمى زرع الفوضى والدمار في العالم المحتضر ومنه عراق الجوع والرافدين والعطش والابطال الذين يقتلون الابرياء ليبنوا امجادا كاذبة..
حرب العصابات مستعرة في العراق هذه الايام وننتظر حصد المزيد من الارواح خلال المدة المقبلة وقبيل الانتخابات النيابية القادمةوقد اعترف اللواء قاسم عطا بان جماعات العنف تستعد لفصل جديد من فصول القتل والدمار وبث الرعب لتاكيد حضورها مثلما ستفعل كذلك دول في الجوار لتبقي العراق في دائرة الاحتراب والفوضى.
العار كل العار لمن يرتضي لنفسه ان يجوع الحرائر لاسقاط المالكي والعار كل العار لمن يرضى لنفسه ان يكون سبيلا للاعداء على وطنه ليستباح وينتهك كما تنتهك العذارى والعار كله لمن ساق نفسه الى مبغى الشيطان متفاخرا بانه يمارس الدعارة السياسية في رابعة النهار لا رابعة العدوية ولا احمد عدوية والعار كله لمن يقتل طفلا عطشا وجائعا ويمنع مشاريع البنى التحتية لمجرد انه يرغب بالفوز في الانتخابات التافهة القادمة التي ستجئ بذات الوجوه الكالحة الى السلطة التشريعية والتنفيذية في العام المقبل والعار كل العار لانظمة الحكم الشمولي التي اوصلتنا لهذا الحال وفتحت الابواب وقالت هيت لك ياامريكا والغرب تعالوا لتدمير العراق.
العار العار لمن يرتضي ان يناقش ويباطش في السياسة والرافدان الحبيبان يذويان رويدا والجفاف يسحق الوطن ويهتك عرض الارض العراقية..
انا اول الفرحين برحيل المالكي .ولكن بصناديق الاقتراع وليس بالدماء والمؤامرات القذرة ولايهمني من يفوز فكلهم عندي سواء منذ ان عرفت القهر والحرمان يوم قالو ا لي ..انك من جيل الثورة المعطاء وانا طفل صغير الى هذه اللحظة التي لااملك فيها مايجعلني اشعر بادميتي ولكن فضلي اني لم اغتصب سكنا ولم اسطو على مال العوام ولم اهجر بريئا لطائفته ولم اقل لعراقي لست بعراقي ولم امنع احدا من ان يشعر بانسانيته ولم ولم ..الى ان ينتهي هذا الفلم,,,
حرب العصابات مستعرة في العراق هذه الايام وننتظر حصد المزيد من الارواح خلال المدة المقبلة وقبيل الانتخابات النيابية القادمةوقد اعترف اللواء قاسم عطا بان جماعات العنف تستعد لفصل جديد من فصول القتل والدمار وبث الرعب لتاكيد حضورها مثلما ستفعل كذلك دول في الجوار لتبقي العراق في دائرة الاحتراب والفوضى.
العار كل العار لمن يرتضي لنفسه ان يجوع الحرائر لاسقاط المالكي والعار كل العار لمن يرضى لنفسه ان يكون سبيلا للاعداء على وطنه ليستباح وينتهك كما تنتهك العذارى والعار كله لمن ساق نفسه الى مبغى الشيطان متفاخرا بانه يمارس الدعارة السياسية في رابعة النهار لا رابعة العدوية ولا احمد عدوية والعار كله لمن يقتل طفلا عطشا وجائعا ويمنع مشاريع البنى التحتية لمجرد انه يرغب بالفوز في الانتخابات التافهة القادمة التي ستجئ بذات الوجوه الكالحة الى السلطة التشريعية والتنفيذية في العام المقبل والعار كل العار لانظمة الحكم الشمولي التي اوصلتنا لهذا الحال وفتحت الابواب وقالت هيت لك ياامريكا والغرب تعالوا لتدمير العراق.
العار العار لمن يرتضي ان يناقش ويباطش في السياسة والرافدان الحبيبان يذويان رويدا والجفاف يسحق الوطن ويهتك عرض الارض العراقية..
انا اول الفرحين برحيل المالكي .ولكن بصناديق الاقتراع وليس بالدماء والمؤامرات القذرة ولايهمني من يفوز فكلهم عندي سواء منذ ان عرفت القهر والحرمان يوم قالو ا لي ..انك من جيل الثورة المعطاء وانا طفل صغير الى هذه اللحظة التي لااملك فيها مايجعلني اشعر بادميتي ولكن فضلي اني لم اغتصب سكنا ولم اسطو على مال العوام ولم اهجر بريئا لطائفته ولم اقل لعراقي لست بعراقي ولم امنع احدا من ان يشعر بانسانيته ولم ولم ..الى ان ينتهي هذا الفلم,,,
تعليق