إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

الأدلة من القرآن العظيم على صحة مذهب أهل السنة

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • #31
    المشاركة الأصلية بواسطة شيماء احمد
    جزاااك الله خيراااا
    بارك الله فيكِ

    تعليق


    • #32
      https://www.youtube.com/watch?v=TLThkHkT0Uk

      تعليق


      • #33
        جزاك الله خيرا

        تعليق


        • #34

          وَلَا تَنَازَعُوا فَتَفْشَلُوا وَتَذْهَبَ رِيحُكُمْ ۖ وَاصْبِرُوا ۚ إِنَّ اللَّهَ مَعَ الصَّابِرِينَ
          ريحكم قوتكم

          تعليق


          • #35
            شوف يا شيعى
            تأمل قول الله تعالى

            ﴿ يَا نِسَاءَ النَّبِيِّ لَسْتُنَّ كَأَحَدٍ مِنَ النِّسَاءِ إِنِ اتَّقَيْتُنَّ فَلَا تَخْضَعْنَ بِالْقَوْلِ فَيَطْمَعَ الَّذِي فِي قَلْبِهِ مَرَضٌ وَقُلْنَ قَوْلًا مَعْرُوفًا (32) وَقَرْنَ فِي بُيُوتِكُنَّ وَلَا تَبَرَّجْنَ تَبَرُّجَ الْجَاهِلِيَّةِ الْأُولَى وَأَقِمْنَ الصَّلَاةَ وَآَتِينَ الزَّكَاةَ وَأَطِعْنَ اللَّهَ وَرَسُولَهُ إِنَّمَا يُرِيدُ اللَّهُ لِيُذْهِبَ عَنْكُمُ الرِّجْسَ أَهْلَ الْبَيْتِ وَيُطَهِّرَكُمْ تَطْهِيرًا (33) ﴾

            هذا الخطاب لمن؟؟؟
            لأزواج النبى جميعاً بلا استثناء
            أليس كذلك أم تكذب بالأية؟؟؟

            وتأمل إرادة الله لهم بالتطهير

            تعليق


            • #36
              قول الله يا شيعى
              إِنَّمَا يَعْمُرُ مَسَاجِدَ اللَّهِ مَنْ آمَنَ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ وَأَقَامَ الصَّلَاةَ وَآتَى الزَّكَاةَ وَلَمْ يَخْشَ إِلَّا اللَّهَ ۖ فَعَسَىٰ أُولَٰئِكَ أَنْ يَكُونُوا مِنَ الْمُهْتَدِينَ

              بربك يا شيعى مَن عمر مساجد الله
              معلوم للجميع أن الصحابة أوفر الناس نصيباً من هذه الآية
              فهم أعظم وأكثر من عمر مساجد الله بالعبادة وأقامها وكانت قلوبهم معلقة بالمساجد والصلاة وأعظم الناس قياماً بالليل
              كما قال الله تعالى
              إِنَّ رَبَّكَ يَعْلَمُ أَنَّكَ تَقُومُ أَدْنَى مِنْ ثُلُثَيِ اللَّيْلِ وَنِصْفَهُ وَثُلُثَهُ وَطَائِفَةٌ مِنَ الَّذِينَ مَعَكَ
              وسيرتهم معلومة فى ذلك وتركوا الميراث الأوفى للعباد والمتهجدين وسبقوهم فى كل فضل
              الموحدين لله الذين يدعونه وحده فقط ويسجدون له بل فتحوا الدنيا وإقاموا فيها المساجد وبنوها ودعوا الناس لعمارتها بدون شرك ودعاء غير الله تعالى ولا سجود للمقبورين داخل المساجد ولا دعاء المقبورين الميتين الذين لا يملكون لأنفسهم ولا لغيرهم نفعاً ولا ضراً
              ومنعوا الناس من الشرك بالله تعالى وسدوا كل ذرائع الشرك بالله
              فمَن بربك أولى بهذه الآية وانت رأيت ما رأيت من هجران الشيعة للمساجد وتعظيمهم للمشاهد
              ورأيت من السنة والصحابة هجران المشاهد وتعظيمهم للمساجد
              أكفر الصحابة ؟؟!!

              ألا ترى المدح من الله تعالى إنما ... الذى يفيد الحصر
              ثم شهد لمن فعل ذالك بالإيمان بالله فتقول أنت وتعاند ربك وتكّفر السنة والصحابة !!!!
              أفأوكل الله حفظ المساجد وبنائها وعمارتها لكفرة
              أفوكل الله حفظ دينه ونشره لكفره ... السنة والصحابة؟؟
              أفأوكل الله حفظ كتابه وحراسته من التبديل والتحريف لكفرة
              أفأوكل الله رفعة الدين والجهاد دونه وبذل الدم رخيص لكفرة

              أم أوكله لأهل الحق السنة والصحابة
              هو الذى أرسل رسوله بالهدى ودين الحق ليظهره على الدين كله
              أفظهر الدين أم لا؟؟
              مَن الذى أظهره ؟؟ كفره؟؟
              مَن الذى ما حرك ساكناً (الشيعة)من أجل الجهاد لرفعة لا إله إلا الله أولى بالحق أم من قدم روحه حباً لنصرة التوحيد والحق؟؟!!!
              كم بلد فتحتموها للتوحيد؟؟؟
              كم جهاد خضتوه
              أليس ظهر لك بجلاء مَن أولى بالحق؟؟

              تعليق


              • #37
                يتبع....

                تعليق


                • #38
                  بالرغم من اني بالعادة استنكف من الرد على هذه المواضيع انا كرهت وتبرأت من مذهبكم المريض بلا تشيع بسبب هوسكم باشخاص وتقسيمكم الاسلام الى قسمين اسلام للعامة واسلام الخواص. مذهبكم باطل بسبب تمجيدكم لابناء الزناة وابناء الطلقاء وحبكم لاغتصاب الطفلات ايها المكبوتون, واذا كان الاسلام عندكم تمجيد معاوية وامثاله والترضي عليه فانا كفرت باسلامكم. اما القرآن فهو بريء منكم وكلمة حق اريد بها باطل. انتلم لا تخافون في الله لومة لائم بل تخافون وتقاتلون من اجل كرامة الصحب ونسيتم صاحب الرسالة الاصلي وجعلتم منه رجلا ثانويا غير مهم كلامه. عيب عيب. حقا ان لم تستحي فافعل ما تشاء وانتم ابعد ما تكونون عن الحياء والخجل من الكذب المبين.

                  تعليق


                  • #39
                    المشاركة الأصلية بواسطة النجارى
                    الدلائل على عدم وجود وصية .. من كتب الإثناعشرية
                    [/u

                    مقدمة :- في موضوع سابق ، بدأنا نعرض أدلة .. من كتب الإثناعشرية .. على عدم عصمة أهل البيت من الخطأ والنسيان والسهو ..

                    والآن نعرض أدلة .. من كتب الإثناعشرية .. على عدم وجود وصية بالخلافة (الإمامة السياسية) لأهل البيت .. ولنبدأ بأمير المؤمنين ..

                    الأدلة على عدم وجود وصية لعلي بن أبي طالب (عليه السلام) بالخلافة (الإمامة السياسية) (الولاية السياسية) :-

                    الشيعة الإثناعشرية يعتبرون ولاية علي مسألة دينية مقدسة ، ومن أعظم أصول الدين الإسلامي ( الكافي للكليني 1/ 193 – 1/ 220 ، الأمالي للصدوق ص 85 ، الأمالي للمفيد ص 139 ، الأمالي للطوسي ص 290 ، شرح الكافي للمازندراني 6/ 119 ، رسائل المرتضى 1/ 351 ، الحدائق الناضرة للمحقق البحراني 10/ 363 ،كشف الغطاء لجعفر كاشف الغطاء 1/ 17 ، مستمسك العروة لمحسن الحكيم 4/ 183 ، كتاب الطهارة للخوئي 8/ 420 ، تعليقة على العروة الوثقى للسيستاني 1/ 315 ) ، ويقولون إن الصحابة غصبوه هذا الحق، فإقترفوا إثماً يوازي الكفر.
                    بينما رأيتُ علياً نفسه يعتبر الخلافة مسألة دنيوية! مجرد كرسي، ومتاع أيام قلائل تزول كما يزول السراب أو السحاب! (نهج البلاغة 3/ 119 ) وأنها لا تساوي النعل الذي يلبسه! (بحار الأنوار للمجلسي (إثناعشري) 32/ 76 – 32/ 114 ) .

                    وتعاملَ علي مع الصحابة بالحسنى إلى أبعد الحدود! فقد ساعدهم- بمشوراته الكثيرة- في تدعيم ملكهم وبسط نفوذهم على العباد والبلاد ! حتى قيل: لولا علي لهلك عمر (الكافي للكليني 7/ 424 ، من لا يحضره الفقيه للصدوق 4/ 36 ، تهذيب الأحكام للطوسي 6/ 306 ) . فلو إستبدلنا كلمة (عمر) بما وصفه الشيعة (الظالم) ، سنجد أن العبارة ستكون: لولا علي لهلك الظالم ! أي بفضل علي قامت دولة الظلم!! فهل سيرضى الشيعة بهذه الجملة؟!
                    وربط علي نفسه بهم بأواصر النسب والمصاهرة ! فقد زوّج إبنته أم كلثوم من عمر بن الخطاب. والإثناعشرية يبررون ذلك، تارة بإسم الإكراه والتقية! فقالوا : إن ذلك فرجٌ غُصِبناه (الكافي للكليني 5/ 346) ! ونسوا أن العربي الشريف لا يزوّج إبنته من مجرم كافر حتى لو وضعوا السيف على رقبته !!

                    وكذلك شيعة علي الأوائل (بلال وعمار والمقداد وإبن عباس) لم يعتبروا باقي الصحابة كفاراً أو منافقين أو كذابين! بل تبادلوا وإياهم نقل الروايات النبوية دون أن يكذّب بعضهم بعضاً، أو يتّهمه بالتزوير. فهم يروون عن أبي بكر وعمر كما يروون عن علي، ولا يتّهمون أحداً بكذب أو نفاق.
                    فمثلاً: كان عمار بن ياسر والي عمر بن الخطاب على الكوفة (الكليني والكافي لعبد الرسول الغفار (إثناعشري) ص 41 ) . وبلال الحبشي أرسله عمر والياً على المدائن (أعيان الشيعة للأمين (إثناعشري) 7/ 284) .

                    إذن، تعاملُ علي مع باقي الصحابة كان (هادئاً جداً) في موضوع (ساخن جداً عند الإثناعشرية) وهو الولاية. والمعروف عن علي أنه (شجاع جداً)، ولا يخاف في الله لومة لائم، ولا يجامل على حساب ما يراه حقاً، وهو يصرّ على رأيه وإجتهاده حتى لو أدى ذلك إلى شهر السيوف

                    السقيفة وما بعدها :-
                    يروى أن أبا سفيان قال لعلي :- أبسط يدك أبايعك ، فوالله إلإن شئتَ لأملأنها على أبي فصيل ( أبي بكر ) خيلاً ورجلاً ، فرفض علي ( البحار 28/328 ) .
                    وبهذا يكون أبو سفيان أول ثائر شيعي (!) في التاريخ !! ثم لاحظ عدم ذكر لأي وصية ، ولاحظ رفض علي لكل دعوات المساعدة لإيصاله للسلطة . فإما أنه كان لا يريد الخلافة ، والأخبار التي تقول عكس ذلك هي كاذبة أو مبالغ فيها ، أو أنه رجل دين وليس رجل دولة ، ولا يستخدم المناورات السياسية. والله أعلم ..
                    أما ما يرويه الإثناعشرية من تهديد الصحابة لعلي وضرب فاطمة وكسر ضلعها وإسقاط جنينها وجرّ علي بالقوة لبيعة أبي بكر ، فلا صحة لذلك ، وهو أمر بعيد ( شرح نهج البلاغة لإبن أبي الحديد (شيعي معتزلي) 2/21 ) .

                    في خلافة أبي بكر :-
                    عاش علي معززاً مكرماً ، ولم يرد عنه أي ذكر لوصية ، ولم يعترض على قرارات أبي بكر ، سواء فيما يتعلق بحروب الردة أو فتوحات العراق والشام . وقد مدحه قائلاً :- تولى أبو بكر تلك الأمور ، فيسّر وسدّد ، وقارب واقتصد ، وصحبتُه مناصحاً ، وأطعتُه فيما أطاع الله فيه جاهداً ( البحار للمجلسي 33/568 ) .

                    في خلافة عمر :-
                    أصبح علي المستشار الأكبر في الدولة ، وكان رأيه مسموعاً من قبل الجميع ، ويؤخذ به على الفور . ولم يذكر لنا التاريخ أن عمر إعترض يوماً على رأي علي . وكان عمر شديد الإعتماد عليه ، كثير المديح له أمام الناس ، مما يدل على عمق الأخوة والمحبة بينهما .

                    فمن أقوال عمر لعلي :- لمثل هذا نسألك عما إختلفنا فيه ،، لا أبقاني الله بعدك يا علي ،، لا أبقاني الله لمعضلة لم يكن لها أبو الحسن ،، شعرة من آل أبي طالب أفقه من عدي ،، لا عشتُ في أمة لستَ فيها يا أبا الحسن ،، إذا إختلفتم فها هنا رجل (علي) كنا أُمِرنا إذا إختلفنا في شيء فيحكم فيه ،، أنتم أهل بيت الرحمة يا أبا الحسن ،، فرّج الله عنك يا علي ، لقد كدتُ أهلك في جلد إمرأة بريئة ،، أنت والله نصحتني ،، أين أبو الحسن مفرج الكرب ،، لولاك لإفتضحنا ،، أعوذ بالله من معضلة لا علي لها ( مناقب آل أبي طالب لإبن شهراشوب (إثناعشري) 2/178 وما بعدها ) .

                    وعبارة :- ( لولا علي لهلك عمر ) مشهورة جداً في كتب الإثناعشرية ( راجع/ الكافي 7/111 ، التهذيب للطوسي 6/306 ، وسائل الشيعة للحر العاملي 1/20 ، الإختصاص للمفيد ص 20 ، البحار 10/231 ). فهل رأيتم رجلاً يمدح (عدوه!) بهذا الشكل ؟!

                    علي يحافظ على حياة عمر ودولته :-
                    أراد عمر أن يخرج بنفسه لقتال الفرس ، فنصحه علي عكس ذلك ، وقال له :- نحن على موعود من الله ( يشير إلى قوله تعالى : وعد الله الذين آمنوا وعملوا الصالحات ليستخلفنهم في الأرض . فجيش عمر هو في نظر علي هو جيش الذين آمنوا وعملوا الصالحات ) والله منجز وعده وناصر جنده ( يعني جيش الصحابة هم جند الله ) ومكان القيّم بالأمر ( الخليفة عمر ) مكان النظام ( الخيط ) من الخرز ( السبحة ) يجمعه ويضمه ، فإن انقطع النظام تفرق ،، فكن (يا عمر) قطباً ، واستدر الرحى بالعرب ، وأصلهم دونك نار الحرب ( ألقهم في نار الحرب دونك ) ، إنك إن شخصتَ ( خرجتَ ) من هذه الأرض ، إنتقضت عليك العرب من أطرافها وأقطارها ( يخشى علي من تفكك الدولة بدون عمر ) ،، إن الأعاجم إن ينظروا إليك غداً ( في المعركة ) يقولوا هذا أصل العرب ،، فيكون ذلك أشد لكلبهم ( لشدتهم وهجومهم ) عليك وطمعهم فيك ( البحار 31/138 ) . ونفس الموضوع تكرر عند قتال الروم ، فقال علي لعمر :- إنك متى تسر إلى هذا العدو بنفسك فتلقهم فتُنكب ( فتموت ) ، لا تكن للمسلمين كانفة ( ملجأ من العدو ) دون أقصى بلادهم ، ليس بعدك (يا عمر) مرجع يرجعون إليه ، فابعث إليهم رجلاً مجرباً وأحفز معه أهل البلاء والنصيحة ، فإن أظهره الله ( نصره الله ) فذاك ما تحب ، وإن تكن الأخرى ( الهزيمة ) كنتَ (يا عمر) ردءاً ( عوناً ) للناس ومثاباً ( مرجعاً ) للمسلمين ( البحار للمجلسي 31/136 ) .

                    عند مقتل عمر :-
                    رثاه علي ، فقال :- لله بلاء فلان ، فلقد قوم الأود ( العوج ) وداوى العمد وأقام السنة وخلف الفتنة ، ذهبَ نقيَ الثوب قليل العيب ، أصاب خيرها وسبق شرها ( مات قبل الفتنة ) ، أدى إلى الله طاعته واتقاه بحقه ( شرح النهج 12/3 ) . يقول إبن أبي الحديد عن هذه الرواية :- وجدتُ النسخة التي بخط يد الشريف الرضي ، مؤلف كتاب ( نهج البلاغة ) ، وتحت عبارة (فلان) مكتوب (عمر) ، وقد سألتُ نقيب العلويين ( وقتها ) أبا جعفر العلوي ، فقال لي :- هو عمر ، فقلتُ له :- أيثني عليه أمير المؤمنين (ع) هذا الثناء ؟ فقال :- نعم ، فأما الإمامية فيقولون : إن ذلك من التقية ، وأما الزيدية فيقولون : أنه أثنى عليه حق الثناء ( المصدر السابق ) . ويبدو أن الشريف الرضي كتب عبارة (فلان) مكان (عمر) بدافع التقية ، لأنه عاش في زمن الدولة البويهية ، الإثناعشرية ، فيبدو أنه كان يتقيهم .

                    ومدح علي عمر قائلاً :-
                    تولى عمر الأمر ، فكان مرضي السيرة ، ميمون النقيبة ( البحار 33/569 ) .

                    الشورى :-
                    دخل علي في الشورى لأختيار خليفة من بين ستة رجال من كبار الصحابة ، كان هو أحدهم . ولو كانت هناك وصية ، لرفض الدخول في الشورى ، ولقال لهم :- عليكم أن تنفذوا وصية نبيكم ، بدلاً من إجراء إنتخابات !!

                    أقوال علي :-
                    حتى لو آمنا بأن علي كان يرى نفسه أجدر بالخلافة بدلاً من أبي بكر ، فهو لا يعتمد في هذا على وصية ، بل على إمتلاكه للشروط المناسبة للخلافة حسب رأيه ، لذا يروون أنه طالب بالخلافة في عدة روايات ، منها :- لنحن أحق بهذا الأمر منكم ، أما كان منا القارئ لكتاب الله ، الفقيه في دين الله ، العالم بالسنة ، المضطلع بأمر الرعية ، والله إنه فينا ( شرح النهج 6/12 ) .. فعلى فرض صحة هذه الروايات ، تراه يستشهد بالفضائل والسوابق والقرابة ، ولا وجود لوصية ، فلو كان هناك نص أو وصية لذكر ذلك ( شرح النهج لإبن أبي الحديد 2/59 ) .

                    كل هذا ممكن إن صحت الروايات ، علماً بأن الطبري يروي رواية مفادها أن علياً لم يعترض على ولاية أبي بكر أبداً ، وسارع لمبايعته .
                    يروي الطبري:- كان علي في بيته ، إذ أتى فقيل له قد جلس أبو بكر للبيعة ، فخرج في قميص ما عليه إزار ولا رداء عجلاً كراهية أن يبطئ عنها حتى بايعه ، ثم جلس إليه وبعث إلى ثوبه ، فأتاه فتخلله ولزم مجلسه (تاريخ الطبري (سني فيه تشيع يسير) 2/ 447 ) . علماً بأن معظم خطب الإمام علي وصلتنا ضعيفة السند ، وكتاب (نهج البلاغة) بالذات جُمع بعد وفاته بحوالي ثلاثمائة وخمسين سنة ، وبدون سند واضح .

                    في خلافة عثمان :-
                    بقي علي مستشاراً عالياً للخليفة ، ولم يكن يتصرف بخوف وذلة . فمثلاً :- عندما خرج عثمان للحج وقال :- إجعلوها حجة ولا تمتعوا ، إعترض وقال بصوت عالِ :- لبيك بحجة وعمرة لبيك ( وسائل الشيعة للحر العاملي (إثناعشري) 12/351 ) ، وفي رواية أخرى طلب الخليفة منه أن يفعل شيئاً ، فقال علي :- لا والله لا أفعل ( مدارك الأحكام للعاملي (إثناعشري) 8/252 ) . فهل هذا تصرف رجل مقهور مُستضعف ؟!

                    ثم عندما إندلعت الفتنة في أواخر سني خلافة عثمان ، وحوصر الخليفة في بيته ، هب أولاد الصحابة لحراسته ( الإمامة والسياسة لإبن قتيبة الدينوري 1/57 ، الطبقات لإبن سعد 8/128 ، تاريخ خليفة ص 174 ) . وجاءه علي وقال له :- إن معي خمسمائة دارع ، فأذن لي فأمنعك من القوم ، فإنك لم تُحدث شيئاً يُستحل به دمك . فقال عثمان :- جُزيتَ خيراً ، ما أحب أن يُهراق دم في سببي ( بعض أخبار أمير المؤمنين لمركز المصطفى التابع للسيستاني / عن تاريخ المدينة لإبن شبة 4/ 1149 ) .

                    وبعث علي إبنيه الحسن والحسين مع مواليه بالسلاح إلى بابه لنصرته ، وأمرهم أن يمنعوه منهم ، وبعث الزبير إبنه عبد الله ، وبعث طلحة إبنه محمداً ، وأكثر أبناء الصحابة أرسلهم آباؤهم ،، وإشتبك القوم ، وجُرح الحسن وقنبر ( غلام علي ) وجُرح محمد بن طلحة ، فخشي الثوار أن يتعصب بنو هاشم وبنو أمية ، فتركوا القتال ، ثم صعدوا من إحدى الدور المجاورة ودخلوا دار عثمان وقتلوه . فصرخت زوجته : قد قُتل أمير المؤمنين ، فبلغ ذلك علياً وطلحة والزبير وسعداً وغيرهم ، فإسترجع القوم ، ودخل علي ، وهو كالواله الحزين ، وقال لإبنيه :- كيف قُتل أمير المؤمنين وأنتما على الباب ؟ ( راجع مروج الذهب للمسعودي (شيعي ) 1/ 484 ).

                    وقد أعلن علي أكثر من مرة أنه بريء من دم عثمان ( نهج البلاغة 3/ 7 ، 3/ 114 ، البحار 30/ 16 ) .

                    رفضه لتولي الخلافة :-
                    بعد مقتل عثمان ، رفض علي أن يتولى الخلافة رغم توسل الناس إليه أن يقبل ، إلى أن اضطر اضطراراً لقبول الخلافة بسبب الإلحاح الشديد ( البحار 33/569 ) . فمما قال:- لا حاجة لي في أمركم ، أنا بمن إخترتم راض (البحار 32/ 31 ).

                    وعندما بويع ، قال في اليوم التالي :- إن هذا أمركم ليس لأحد فيه حق إلا من أمّرتُم ( يعني لا توجد وصية ولا يوجد نص ، الخليفة هو من يختاره الشعب ) ، وقد إفترقنا بالأمس على أمر ( البيعة ) ، وكنتُ كارهاً لأمركم ، فأبيتم إلا أن أكون عليكم ( حاكماً ) ( البحار 32/ 8 ) . منقول
                    ..............

                    تعليق


                    • #40
                      المشاركة الأصلية بواسطة المغربية المستبصرة
                      بالرغم من اني بالعادة استنكف من الرد على هذه المواضيع انا كرهت وتبرأت من مذهبكم المريض بلا تشيع بسبب هوسكم باشخاص وتقسيمكم الاسلام الى قسمين اسلام للعامة واسلام الخواص. مذهبكم باطل بسبب تمجيدكم لابناء الزناة وابناء الطلقاء وحبكم لاغتصاب الطفلات ايها المكبوتون, واذا كان الاسلام عندكم تمجيد معاوية وامثاله والترضي عليه فانا كفرت باسلامكم. اما القرآن فهو بريء منكم وكلمة حق اريد بها باطل. انتلم لا تخافون في الله لومة لائم بل تخافون وتقاتلون من اجل كرامة الصحب ونسيتم صاحب الرسالة الاصلي وجعلتم منه رجلا ثانويا غير مهم كلامه. عيب عيب. حقا ان لم تستحي فافعل ما تشاء وانتم ابعد ما تكونون عن الحياء والخجل من الكذب المبين.
                      أقرأى الموضوع من اوله

                      تعليق


                      • #41
                        https://www.yahosein.com/vb/showthre...194908&page=47

                        تعليق


                        • #42

                          تعليق


                          • #43
                            حب على رضى الله عنه إيمان واعتقاد أنه من اهل الجنة ايمان عندنا واعتقاد فضله وسبقه على أكثر الصحابة وكل ال البيت الكرام ايمان عندنا

                            تعليق


                            • #44
                              صدع الشيعة رؤسنا وقتلوا أطفالنا واغتصبوا نسائنا بحجة كفر السنة بسبب عدم الإيمان بالركن الأعظم وهو الإمامة
                              فهل على حاشا لله كان كافراً على قولكم لما أنكر الإمامة؟؟ هنا
                              جاء فى نهج البلاغة

                              (( دعوني وألتمسوا غيري، فأن أكون لكم وزيرا خير لكم من أن أكون لكم أميرا ))(نهج البلاغة 1/ 182 خطبة 92)
                              وقوله في نهج البلاغة أيضا:


                              دَعُونِي وَالْتَمِسُوا غَيْرِي فَإِنَّا مُسْتَقْبِلُونَ أَمْراً لَهُ وُجُوهٌ وَ أَلْوَانٌ لَا تَقُومُ لَهُ الْقُلُوبُ وَ لَا تَثْبُتُ عَلَيْهِ الْعُقُولُ وَ إِنَّ الْآفَاقَ قَدْ أَغَامَتْ وَالْمَحَجَّةَ قَدْ تَنَكَّرَتْ . وَ اعْلَمُوا أَنِّي إِنْ أَجَبْتُكُمْ رَكِبْتُ بِكُمْ مَا أَعْلَمُ وَ لَمْ أُصْغِ إِلَى قَوْلِ الْقَائِلِ وَ عَتْبِ الْعَاتِبِ وَ إِنْ تَرَكْتُمُونِي فَأَنَا كَأَحَدِكُمْ وَ لَعَلِّي أَسْمَعُكُمْ وَأَطْوَعُكُمْ لِمَنْ وَلَّيْتُمُوهُ أَمْرَكُمْ وَ أَنَا لَكُمْ وَزِيراً خَيْرٌ لَكُمْ مِنِّي أَمِيراً ."
                              وقال فى (نهج البلاغة3/ 7 باب كنيته (6)).إِنَّهُ بَايَعَنِي الْقَوْمُ الَّذِينَ بَايَعُوا أَبَا بَكْرٍ وَ عُمَرَ وَ عُثْمَانَ عَلَى مَا بَايَعُوهُمْ عَلَيْهِ فَلَمْ يَكُنْ لِلشَّاهِدِ أَنْ يَخْتَارَ وَ لَا لِلْغَائِبِ أَنْ يَرُدَّ وَ إِنَّمَا الشُّورَى لِلْمُهَاجِرِينَ وَ الْأَنْصَارِفَإِنِ اجْتَمَعُوا عَلَى رَجُلٍ وَ سَمَّوْهُ إِمَاماً كَانَ ذَلِكَ لِلَّهِ رِضًا فَإِنْ خَرَجَ عَنْ أَمْرِهِمْ خَارِجٌ بِطَعْنٍ أَوْ بِدْعَةٍ رَدُّوهُ إِلَى مَا خَرَجَ مِنْهُ فَإِنْ أَبَى قَاتَلُوهُ عَلَى اتِّبَاعِهِ غَيْرَ سَبِيلِ الْمُؤْمِنِينَ وَ وَلَّاهُ اللَّهُ مَا تَوَلَّى وَ لَعَمْرِي يَامُعَاوِيَةُ لَئِنْ نَظَرْتَ بِعَقْلِكَ دُونَ هَوَاكَ لَتَجِدَنِّي أَبْرَأَ النَّاسِ مِنْ دَمِ عُثْمَانَ وَ لَتَعْلَمَنَّ أَنِّي كُنْتُ فِي عُزْلَةٍ عَنْهُ إِلَّا أَنْ تَتَجَنَّى فَتَجَنَّ مَا بَدَا لَكَ وَ السَّلَامُ.
                              على رضى الله عنه معصوم عند الشيعة فلماذا أنكر الركن الأعظم للدين؟؟!!
                              وإنكار الركن الأعظم عند الشيعة هو الكفر الأعظم والردة فماذا يقولون لعلىّ
                              على فى النص الأخير وهو ممكن مُبايع يعترف بدون تقية الشيعة
                              بإمامة أبى بكر وعمر بل وبإيمان المهاجرين والأنصار فلو قالوا كان تقية
                              قلنا الحال والمقال واضح انه كان بعد البيعة وبيعته حق طبعاً وبعد البيعة لا توجد التقية التى تدعيها الشيعة
                              ولكن تأمل كيف يمدح أبى بكر وعمر وعثمان والمهاجرين والأنصار وهو ممكن لا يخشى أحد دل على أن هذا هو عقيدته فى الصحابة خلاف ما ينعق به الشيعة
                              وهذه النصوص عند التأمل تهدم مذهب الشيعة

                              وتأمل قوله


                              فَإِنِ اجْتَمَعُوا عَلَى رَجُلٍ وَ سَمَّوْهُ إِمَاماً كَانَ ذَلِكَ لِلَّهِ رِضًا فَإِنْ خَرَجَ عَنْ أَمْرِهِمْ خَارِجٌ بِطَعْنٍ أَوْ بِدْعَةٍ رَدُّوهُ إِلَى مَا خَرَجَ مِنْهُ فَإِنْ أَبَى قَاتَلُوهُ
                              كيف انتهى دين الشيعة المحرف كله هم يقولون كفروا إلا سبعة على أكثر تقدير
                              وقال
                              (( والله ما كانت لي في الخلافة رغبة، ولا في الولاية إربة، ولكنكم دعوتموني إليها وحملتموني عليها ))(نهج البلاغة 2/ 184 خطبة 205). فما رأيك يا شيعى

                              ذكر الله فى كتابه كل شيء بوضوووووووووووووح يجلى الحق ولا يجعله ملتبس ذكر الزكاة والصلاة حتى عند القتال بوضوح وذكر الحج ولم يجعل فرضيته خفية تحتاج لميكرسكوب مجهرى حتى نعلمه وذكر فيه فدية الأذى وقتل الصيد ذكر الصيام وبعض احكامه والأخرى فى السنة كما فى الصلاة والزكاة
                              ذكر بعض احكام البيع وفرق بينه وبين الربا
                              ذكر الدين واحكامه كما فى اخر سورة البقرة
                              ذكر احكام الفيى والغنيمة وبعض احكام الجهاد والباقى فى السنة
                              ذكر أداب الإستأذان
                              ياأيها الذين آمنوا ليستأذنكم الذين ملكت أيمانكم والذين لم يبلغوا الحلم منكم ثلاث مرات من قبل صلاة الفجر وحين تضعون ثيابكم من الظهيرة ومن بعد صلاة العشاء ثلاث عورات لكم ليس عليكم ولا عليهم جناح بعدهن طوافون عليكم بعضكم على بعض كذلك يبين الله لكم الآيات والله عليم حكيم [ولم يذكر ركن الدين الأعظم] !!!!!!!!
                              عجيب!!!!
                              ذكر كلمة أف التى تقال للوالدين
                              [ولم يذكر ركن الدين الأعظم]!!!!!
                              ذكرالفتيل والقطمير حتى قال ما فرطنا فى الكتاب من شيء

                              [ولم يذكر ركن الدين الأعظم]!!!!!

                              ذكر الأحكام العقدية الكبرى كما أخذت الإقتباس من ذكر توحيده سبحانه ونفى الشرك والولاء والبراء وأسمائه وصفاته التى هى ركن الدين الأعظم فى الحقيقة ولم يذكر إمامة علىّ رضى الله عنه

                              وَلَقَدْ بَعَثْنَا فِي كُلِّ أُمَّةٍ رَسُولًا أَنِ اُعْبُدُوا اللَّهَ وَاجْتَنِبُوا الطَّاغُوتَ فَمِنْهُمْ مَنْ هَدَى اللَّهُ وَمِنْهُمْ مَنْ حَقَّتْ عَلَيْهِ الضَّلالَةُ فَسِيرُوا فِي الأَرْضِ فَانْظُرُوا كَيْفَ كَانَ عَاقِبَةُ الْمُكَذِّبِينَ

                              أليس ه
                              ذا قرآن؟؟؟
                              : { وَمَا أَرْسَلْنَا مِنْ قَبْلك مِنْ رَسُول إِلَّا نُوحِي إِلَيْهِ أَنَّهُ لَا إِلَه إِلَّا أَنَا فَاعْبُدُونِ }

                              وما خلقت الجن والإنس إلا ليعبدون & ما أريد منهم من رزق وما أريد أن يطعمون

                              انتم جحدتم ركن الدين الأعظم [توحيد الله] وجعلتموه الإمامة وجحدتم تلك الأيات وأحللتم مكانه عبادة أل البيت فأنتم عبّاد أل البيت فى الحقيقة

                              وماذا يفعل كبرائم بتلك الأيات الدامغة الصافعة!!!!!!!!!!!!!!وكيف يقرأوها ولماذا جحدوها
                              ذكر احكام ملاعنة الرجل لزوجته وتفاصيلها واحكام الميراث كما فى سورة النساء بتفصيل مبهر
                              [ولم يذكر ركن الدين الأعظم]!!!!!
                              ذكر عدة احكام فيما يتعلق بالزوجين النكاح والطلاق كما فى البقرة والنساء والعدة واحكام الحيض للمرأة وكيفية تعبدها
                              [ولم يذكر ركن الدين الأعظم]!!!!!

                              ذكر الاداب اداب خروج المرأ وتكشفها للمحارم كما فى سورة النور وذكر غض البصر
                              [ولم يذكر ركن الدين الأعظم]!!!!!
                              ذكر اداب التعامل بين المسلمين من حكم الغيبة والسخرية
                              [ولم يذكر ركن الدين الأعظم]!!!!!
                              ذكر حكم الفخر والكبرياء والاختيال فى عدة سور
                              [ولم يذكر ركن الدين الأعظم]!!!!!

                              ذكر اشراط الساعة والموت وعدد ذكر القيام والتخويف منها وقصص الانبياء
                              [ولم يذكر ركن الدين الأعظم]!!!!!

                              لماذا لم يلغ ذكر الانبياء وأممهم وما حدث لهم ويحذر من الشرك والوقوع فى ما وقعوا فيه ويذكر مكانه مرة إمامة على !!!!!!!!!! أكتفى بهذا ويوجد أكثر فى القرآن المجيد

                              أما أل إبراهيم وذريته فهناك نسب متصل معروف لديكم بين إبى بكر وعمر وبين النبى صلى الله عليه وسلم من جهة الأجداد وبالطبع هم يتصلون بإسماعيل عليه السلام فهم من ذرية إبراهيم عليه السلام وهذه أنساب لا يجحدها إلا مكذب لحق كاره له
                              فهل انتم تعدون أبى بكر وعمر من أل إبراهييييييييييييييم أم تجحدونها

                              تعليق


                              • #45
                                https://www.yahosein.com/vb/showthre...=1#post2174539

                                تعليق

                                المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                                حفظ-تلقائي
                                x

                                رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                                صورة التسجيل تحديث الصورة

                                اقرأ في منتديات يا حسين

                                تقليص

                                لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.

                                يعمل...
                                X