![]() |
|
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
|
|
|||||||||
إقتباس:
ما شأن الكفر بالموضوع ؟ القرآن الكريم يثبت أن أم المؤمنين ليست مؤمنة (مسلمة فقط )! فهل تفهمين من هذا أنها كافرة لأنها مذنبة ولم تتب عن ذنبها ؟ |
|
|||||||||
إقتباس:
صدقت أي والله قمة التناقض |
|
|||||||||
إقتباس:
مسلمة وليست مؤمنة؟؟؟؟؟؟؟؟؟ طيب وما هي الآية التي أثبتت ذلك؟؟ إن كنت تعنين هذه الآية " مسلمات مؤمنات " وهذه الآية أثبتت إسلامها ونفت عنها الإيمان " ولا أدري كيف كما هو واضح في أحد ردودك هداكِ الله " فقد قال علي العاملي في الصراط المستقيم : "والعجب من غفلة المسلمين عن تعاريض هذه الآية الأخيرة حيث ينفى عنهما الاسلام و الإيمان والقنوت والتوبة والعبادة والسياحة." ولكن الله حثها على التوبة؟؟؟؟؟ على كل حال فهذه الآية ليس فيها نفي الإيمان عن أمهات المؤمنين *ملاحظة * قال الفضل الطبرسي في مجمع البيان في تفسيره لهذه الآية: "«عسى ربه» أي واجب من الله ربه «إن طلقكن» يا معشر أزواج النبي «أن يبدله أزواجا خيرا منكن» أي أصلح له منكن ثم نعت تلك الأزواج اللائي كان يبدله بهن لو طلق نساءه فقال «مسلمات» أي مستسلمات لما أمر الله به «مؤمنات» أي مصدقات لله و رسوله مستحقات للثواب و التعظيم و قيل مصدقات في أفعالهن و أقوالهن......" |
|
|||||||||
اجعلوا السؤال كالتالي : لماذا لم يطلقهما الرسول صل الله عليه وسلم بعد ان خيرهما الله بين الله والرسول من جهة وبين الحياة الدنيا من جهة اخرى كما في الأية :::يأيها النبي قل لأزواجك إن كنتن تردن الحياة الدنيا و زينتها فتعالين أمتعكن و أسرحكن سراحا جميلا * و إن كنتن تردن الله و رسوله و الدار الأخرة فان الله أعد للمحسنات منكن أجرا عظيما نتيجة ذلك احد امرين: الأول::: انهما رضي الله عنهن اختارتا الله والرسول"هذا هو البين المبين لكل من لايحمل في قلبه مثقال ذرة على عرض الرسول" الثاني::: انهما اختارتا الحياة الدنيا وزينتها وهذا يفضي الى معصية اعم واطم وهي مخالفة الرسول لأمر الله له بتخييرهن بين الله والرسول او الحياة الدنيا ونتيجة ذلك ان الله امره ان يطلقهن وهذا مالم يحصل هنا اريد ان اسألكم هل الرسول خالف امر الله ولم يطلقهن؟ |
|
|||||||||
إقتباس:
وهل طلقه الله عز وجل منهن !!!!! بالعكس قال له عز وجل انه لا يحل له ان يتزوج بعد ازواجه نساءا اخرين وان يحتفظ بما رزقه الله عز وجل من نسائه فاذا لم يطلقهن فمعنى ذلك انهن مؤمنات وعجبى على الزميل زهر الشوق وهو يحاول ان يثبت ان زوج رسوله غير مؤمنه ، عقول عليها السلام فالحمد لله انى لم اخذ من السنه الا ما يفيد ولم اخذ من الشيعه وتهجمهم على ازواج رسول الله الا ما يفيدنى والحمد لله انى بعيد عن النيل من ازواج النبى |
|
|||||||||
إقتباس:
حياك الله يا أختي يا محبة أم المؤمنين قول الله تعالى : عَسَى رَبُّهُ إِنْ طَلَّقَكُنَّ أَنْ يُبْدِلَهُ أَزْوَاجًا خَيْرًا مِنْكُنَّ مُسْلِمَاتٍ مُؤْمِنَاتٍ قَانِتَاتٍ تَائِبَاتٍ عَابِدَاتٍ سَائِحَاتٍ ثَيِّبَاتٍ وَأَبْكَارًا الآيات الكريمة واضحة فيها تخيير من الله لرسوله بطلاقهن ويبدله خيرا منهن خيرا منهن في كل شئ ( مسلمات مؤمنات قانتات عابدات سائحات ) بالاضافة الى ( ثيبات وأبكارا ) لذا فلا خاصية ولا ميزة لعائشة وحفصة أبدا بعد كل هذه الصفات واستشهادك بآراء العلماء واضح وقول الله عز وجل ( يبدله أزواجا خيرا منكن ) أقوى دلالة لما رأوه العلماء أما ما قلته بأن عائشة مسلمة وليست مؤمنة فهذا يعود لأفعالها وأقوالها فالمؤمن لا يؤذي أحد ( بالقول ولا بالفعل ) وان كان أذاها طال كل من النبي وأهل بيته وزوجاته فاين ايمانها ؟ |
|
|||||||||
إقتباس:
الله عز وجل خيره بطلاقهن وكان له حرية الاختيار وخيرهن أيضا مع العلم أن الروايات تثبت أن الطلاق وقع على حفصة ! أما قولك أني أريد اخراج أزواج النبي بأنهم غير مؤمنات قول كذب لأني أتكلم عن عائشة وحفصة فقط وهما من نزل التقريع والتهديد في القرآن بحقهما والشيعة يا محترم لا تتهجم على أزواج رسول الله ولا تنال من أحد فلا تجمع الموضوع يتعلق بسورة التحريم وكل علماء الاسلام أوضحوا في من نزلت فلا تتسرع بالأحكام فهل يتهجم القرآن على عائشة وحفصة وينال منهما ؟ |
![]() يمكن للزوار التعليق أيضاً وتظهر مشاركاتهم بعد مراجعتها |
عدد الأعضاء الذي يتصفحون هذا الموضوع : 1 (0 عضو و 1 ضيف) | |
خيارات الموضوع | بحث في هذا الموضوع |
طريقة العرض | |
|
|
|
![]() |
|