الصحابي الذي انفق وقاتل من قبل الفتح وهاجر هو أعظم من الصحابي الذي أنفق وقاتل من بعد الفتح ولم يهاجر..
وكلاهم وعد الله الحسني.
صحابي انفق وجاهد وهاجر قبل الفتح قتل صحابي أنفق بعد الفتح.
صحابي أنفق وقاتل هاجر قبل الفتح قاتله صحابي أنفق وقاتل هاجر قبل الفتح..
الجميع بنظر الغبي النجاري في الجنة.......
يا رجل ما هذا الذكاء...
عفوا غلطة مطبيعة
الظاهر أنه لا يوجد أيات في كتاب الله عز وجل سوى هذه الأية الشريفه
ههههههههههههههههههههههههههه
يعني الله عز وجل لم يحذر الصحابة الذين أنفقوا وقاتلوا وهاجروا قبل الفتح بالردة
والظاهر بحسب مبانيكم أن النبي صلى الله عليه واله وسلم لم يخبر الصحابة بأنه لا يضمن لهم الجنة لأنه لا يدري ما يحدثون بعده بعد معركة احد... وبالتحديد اخبر هذا الشيئ لأبي بكر.
.
والظاهر ان الأيات النازلة في العقاب للصحابة المخالفين زيدت على كتاب الله. بحسب مبانيكم
والظاهر أن اطيعوا الله وأطيعوا الرسول وأولي الأمر منكم لا تخص الصحابة الذين أنفقوا وقاتلوا وهاجروا قبل الفتح
يعني صحابي يشرك بالله ويرتد ويصبح مسيحيا مو مشكلة
صحابي لا يطيع ابو بكر أو عمر ولا يدفع لهم الزكاة أيضا مو مشكلة
يعين الصحابة الاوائل الذين اتهموا امكم عائشة بالزنا هم في الجنة
.
يا سلام على هكذا فهم لكتاب الله عز وجل.....
.
.
واخيرا
الظاهر ان الأية الشريفه
فمن يعمل مثقال ذرة خيرا يره
ومن يعمل مثقال ذرة شرا يره
لا تخص الذين أنفقوا وجاهدوا من قبل الفتح وهاجروا
بل تخص الذي أنفقوا وجاهدوا بعد الفتح.
يعني الصحابي الذي أنفق من قبل الفتح وقاتل وهاجر معصوم لا ذنب له وإن قتل اوزنى أوسرق...
يعني عندما ضرب عمر بن الخطاب ابو هريره لسرقته مال البحرين وكذبه على رسول الله صلى الله عليه واله وسلم كانا على صواب الإثنين الضارب والمضروب المخطئ والمصيب.
.
.
.
يا هذا
الأية معناها ببساطة
ان الذي أنفق من قبل الفتح وجاهدوا وقاتل هو من قوى الإسلام.
فالذي أسلم بعد الفتح إسلامه لم يأت بعد الفتح المبين الذي أثر على جميع الجزيرة العربيه أنذاك.
إي أن إسلام هؤلاء جاء بعد أن قوي الإسلام.
ولا هجرة بعد الفتح
لأن حقوق المسلمين أصبحت محفوظة بعد فتح مكة واصبح يحسب لهم ألف حساب...
طبعا الشخص الذي اسلم بعد الفتح لم يفرض عليه الجهاد والقتال ولم يتعرض للبلاء كما تعرض المسلمون الأوائل.
والله عز وجل لم يبخس هذه المسلم إيمانه به....
فالمسلم بعد فتح مكة لم يكن في الخندق حيث زلزل المؤمنون زلزالا شديدا وبلغت قلوبهم الحناجر
ولم يشهد يوم احد يوم ارتد ابوبكر وعمر وعثمان
ولم يشهد القتال يوم بدر
ولا يوم خيبر يوم فر ابو بكر وعمر من الجبهة
هذا الذي جاء واسلم بعد الفتح أقدم على دولة إسلامية قوية
لم يضع إيمانه قيد التمحيص
بعكس الذي أسلم قبل فتح مكة وقاتل....
.
.
فحتى يأتي تكفيري مثلك ويقول أن وعد الله عز وجل الحسنى للإثنين يعني هو أنهم مخلدون في الجنة فهذا يعتبر إستحمارا لخلق الله عز وجل...
لأن الله عز وجل قال
فمن يعمل مثقال ذرة خيرا يره
ومن يعمل مثقال ذرة خيرا يره
واجر الصحابة قبل المنفقين قبل الفتح والمقاتلين هو اضعاف مضاعفة لمن اسلم بعد الفتح...
وكذا العقاب
لماذا
لأنهم القدوة فالناس ستذكر افعالهم وجهادهم وصبرهم وكذلك ستذكر نفقاقهم وجبنهم وفرارهم ومخالفتهم رسول الله صلى الله عليه واله وسلم.
فلا تظن أن الذي يعصي الله ورسوله صلى الله عليه واله وسلم ويتهمه بالهذيان والتخريف عقابه سيكون كمثل الذي أسلم ولم يتهم النبي صلى الله عليه واله وسلم بذلك البهتان.
>
>
على هذه الوصلة من علماءكم تفيدك مع ان تفسيرها بسيط يلائم مقامك
http://www.kalemtayeb.com/index.php/...hat/item/10052
وتأسيساً على ما سبق بيانه، فمن كان إماماً في الضلالة ودعا إليها، واتبعه الناس عليها، فإنه يحمل يوم القيامة وزر نفسه، ووزر من أضله من الأتباع، من غير أن ينقص من وزر الضالين شيء .
وكلاهم وعد الله الحسني.
صحابي انفق وجاهد وهاجر قبل الفتح قتل صحابي أنفق بعد الفتح.
صحابي أنفق وقاتل هاجر قبل الفتح قاتله صحابي أنفق وقاتل هاجر قبل الفتح..
الجميع بنظر الغبي النجاري في الجنة.......
يا رجل ما هذا الذكاء...
عفوا غلطة مطبيعة
الظاهر أنه لا يوجد أيات في كتاب الله عز وجل سوى هذه الأية الشريفه
ههههههههههههههههههههههههههه
يعني الله عز وجل لم يحذر الصحابة الذين أنفقوا وقاتلوا وهاجروا قبل الفتح بالردة
والظاهر بحسب مبانيكم أن النبي صلى الله عليه واله وسلم لم يخبر الصحابة بأنه لا يضمن لهم الجنة لأنه لا يدري ما يحدثون بعده بعد معركة احد... وبالتحديد اخبر هذا الشيئ لأبي بكر.
.
والظاهر ان الأيات النازلة في العقاب للصحابة المخالفين زيدت على كتاب الله. بحسب مبانيكم
والظاهر أن اطيعوا الله وأطيعوا الرسول وأولي الأمر منكم لا تخص الصحابة الذين أنفقوا وقاتلوا وهاجروا قبل الفتح
يعني صحابي يشرك بالله ويرتد ويصبح مسيحيا مو مشكلة
صحابي لا يطيع ابو بكر أو عمر ولا يدفع لهم الزكاة أيضا مو مشكلة
يعين الصحابة الاوائل الذين اتهموا امكم عائشة بالزنا هم في الجنة
.
يا سلام على هكذا فهم لكتاب الله عز وجل.....
.
.
واخيرا
الظاهر ان الأية الشريفه
فمن يعمل مثقال ذرة خيرا يره
ومن يعمل مثقال ذرة شرا يره
لا تخص الذين أنفقوا وجاهدوا من قبل الفتح وهاجروا
بل تخص الذي أنفقوا وجاهدوا بعد الفتح.
يعني الصحابي الذي أنفق من قبل الفتح وقاتل وهاجر معصوم لا ذنب له وإن قتل اوزنى أوسرق...
يعني عندما ضرب عمر بن الخطاب ابو هريره لسرقته مال البحرين وكذبه على رسول الله صلى الله عليه واله وسلم كانا على صواب الإثنين الضارب والمضروب المخطئ والمصيب.
.
.
.
يا هذا
الأية معناها ببساطة
ان الذي أنفق من قبل الفتح وجاهدوا وقاتل هو من قوى الإسلام.
فالذي أسلم بعد الفتح إسلامه لم يأت بعد الفتح المبين الذي أثر على جميع الجزيرة العربيه أنذاك.
إي أن إسلام هؤلاء جاء بعد أن قوي الإسلام.
ولا هجرة بعد الفتح
لأن حقوق المسلمين أصبحت محفوظة بعد فتح مكة واصبح يحسب لهم ألف حساب...
طبعا الشخص الذي اسلم بعد الفتح لم يفرض عليه الجهاد والقتال ولم يتعرض للبلاء كما تعرض المسلمون الأوائل.
والله عز وجل لم يبخس هذه المسلم إيمانه به....
فالمسلم بعد فتح مكة لم يكن في الخندق حيث زلزل المؤمنون زلزالا شديدا وبلغت قلوبهم الحناجر
ولم يشهد يوم احد يوم ارتد ابوبكر وعمر وعثمان
ولم يشهد القتال يوم بدر
ولا يوم خيبر يوم فر ابو بكر وعمر من الجبهة
هذا الذي جاء واسلم بعد الفتح أقدم على دولة إسلامية قوية
لم يضع إيمانه قيد التمحيص
بعكس الذي أسلم قبل فتح مكة وقاتل....
.
.
فحتى يأتي تكفيري مثلك ويقول أن وعد الله عز وجل الحسنى للإثنين يعني هو أنهم مخلدون في الجنة فهذا يعتبر إستحمارا لخلق الله عز وجل...
لأن الله عز وجل قال
فمن يعمل مثقال ذرة خيرا يره
ومن يعمل مثقال ذرة خيرا يره
واجر الصحابة قبل المنفقين قبل الفتح والمقاتلين هو اضعاف مضاعفة لمن اسلم بعد الفتح...
وكذا العقاب
لماذا
لأنهم القدوة فالناس ستذكر افعالهم وجهادهم وصبرهم وكذلك ستذكر نفقاقهم وجبنهم وفرارهم ومخالفتهم رسول الله صلى الله عليه واله وسلم.
فلا تظن أن الذي يعصي الله ورسوله صلى الله عليه واله وسلم ويتهمه بالهذيان والتخريف عقابه سيكون كمثل الذي أسلم ولم يتهم النبي صلى الله عليه واله وسلم بذلك البهتان.
>
>
على هذه الوصلة من علماءكم تفيدك مع ان تفسيرها بسيط يلائم مقامك
http://www.kalemtayeb.com/index.php/...hat/item/10052
وتأسيساً على ما سبق بيانه، فمن كان إماماً في الضلالة ودعا إليها، واتبعه الناس عليها، فإنه يحمل يوم القيامة وزر نفسه، ووزر من أضله من الأتباع، من غير أن ينقص من وزر الضالين شيء .
تعليق