![]() |
أريد شيعى يبغى رضى الله الرد على هذا....
بالله عليك يا شيعى يا من تريد رضى الله عنك أن لا تعجل بالسب والرد إلا بعد أن ترجع لمكتبتك وتقرأ بنفسك الصفحات لتتأكد ثم احكم هذه فوائد مهمه من كتاب الموضعات فى الاخبار والاثار للمحقق الشيعي هاشم معروف الحسنى تابع معي (1) اعترافه ان محدثي السنة كانوا اكثر وعياً وإدراكا للمخاطر التى تحيط بالحديث الشريف من الشيعة ![]() ![]() الكتاب به الكثير من الفوائد تابع معي لا زال هناك نقول وللفائدة موضوع ذو صلة http://www.yahosein.com/vb/showthread.php?t=193445 |
الروايات التى تسب الخلفاء موضوعة أى مكذوبة
تابع هنا كلام مهم ![]() وهنا الأئمة ترفعوا عن اساليب السب و اللعن ![]() |
ذكر بعض روايات فى مدح الخلفاء
![]() نقده للشيعة الذين ينالون من ابى بكر وعمر ![]() |
(3) إعتماده رواية تذم الغلو ...فى أى أحد
![]() |
![]() |
عدم اسقاط جميع مرويات الكذاب لاحتمال صدقه احيانا
![]() |
ولماذا لايكون كلامه محمول على التقيه ؟
اليك الروايات : الكافي ج 8 ص 245 340- عَلِيُّ بْنُ إِبْرَاهِيمَ عَنْ أَبِيهِ عَنْ حَنَانِ بْنِ سَدِيرٍ وَمُحَمَّدُ بْنُ يَحْيَى عَنْ أَحْمَدَ بْنِ مُحَمَّدٍ عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ إِسْمَاعِيلَ عَنْ حَنَانِ بْنِ سَدِيرٍ عَنْ أَبِيهِ قَالَ سَأَلْتُ أَبَا جَعْفَرٍ (عَلَيْهِ السَّلام) عَنْهُمَا فَقَالَ يَا أَبَا الْفَضْلِ مَا تَسْأَلُنِي عَنْهُمَا فَوَ اللهِ مَا مَاتَ مِنَّا مَيِّتٌ قَطُّ إِلا سَاخِطاً عَلَيْهِمَا وَمَا مِنَّا الْيَوْمَ إِلا سَاخِطاً عَلَيْهِمَا يُوصِي بِذَلِكَ الْكَبِيرُ مِنَّا الصَّغِيرَ إِنَّهُمَا ظَلَمَانَا حَقَّنَا وَمَنَعَانَا فَيْئَنَا وَكَانَا أَوَّلَ مَنْ رَكِبَ أَعْنَاقَنَا وَبَثَقَا عَلَيْنَا بَثْقاً فِي الإسْلامِ لا يُسْكَرُ أَبَداً حَتَّى يَقُومَ قَائِمُنَا أَوْ يَتَكَلَّمَ مُتَكَلِّمُنَا ثُمَّ قَالَ أَمَا وَاللهِ لَوْ قَدْ قَامَ قَائِمُنَا أَوْ تَكَلَّمَ مُتَكَلِّمُنَا لأبْدَى مِنْ أُمُورِهِمَا مَا كَانَ يُكْتَمُ وَلَكَتَمَ مِنْ أُمُورِهِمَا مَا كَانَ يُظْهَرُ وَاللهِ مَا أُسِّسَتْ مِنْ بَلِيَّةٍ وَلا قَضِيَّةٍ تَجْرِي عَلَيْنَا أَهْلَ الْبَيْتِ إِلا هُمَا أَسَّسَا أَوَّلَهَا فَعَلَيْهِمَا لَعْنَةُ اللهِ وَالْمَلائِكَةِ وَالنَّاسِ أَجْمَعِينَ. مرآة العقول ج26، ص: 212(حسن أو موثق) الكافي ج 8 ص 246 343- حَنَانٌ عَنْ أَبِيهِ عَنْ أَبِي جَعْفَرٍ (عَلَيْهِ السَّلام) قَالَ قُلْتُ لَهُ مَا كَانَ وُلْدُ يَعْقُوبَ أَنْبِيَاءَ قَالَ لا وَلَكِنَّهُمْ كَانُوا أَسْبَاطَ أَوْلادِ الأنْبِيَاءِ وَلَمْ يَكُنْ يُفَارِقُوا الدُّنْيَا إِلا سُعَدَاءَ تَابُوا وَتَذَكَّرُوا مَا صَنَعُوا وَإِنَّ الشَّيْخَيْنِ فَارَقَا الدُّنْيَا وَلَمْ يَتُوبَا وَلَمْ يَتَذَكَّرَا مَا صَنَعَا بِأَمِيرِ الْمُؤْمِنِينَ (عَلَيْهِ السَّلام) فَعَلَيْهِمَا لَعْنَةُ اللهِ وَالْمَلائِكَةِ وَالنَّاسِ أَجْمَعِينَ. مرآة العقول ج26، ص: 215(حسن أو موثق) وهنا ماجاء عن الامام الصادق عليه السلام : تهذيب الأحكام ج 2 ص 321 (1313) 169 محمد بن يحيى عن محمد بن الحسين عن محمد بن إسماعيل ابن بزيع عن الحسين بن ثوير وأبي سلمة السراج قالا: سمعنا أبا عبدالله عليه السلام وهو يلعن في دبر كل مكتوبة أربعة من الرجال وأربعا من النساء التيمي والعدوي وفعلان ومعاوية ويسميهم وفلانة وفلانة وهند وأم الحكم أخت معاوية. ملاذ الأخيار ج4، ص: 484(صحيح) |
وهل التقية تكون فى كتاب مؤلف هذا أنتم أنفسكم تعرفون أن التقية لها موضعها ومكانها والسياق يدل على أنه يذكر حقيقة والتقية تكون لما يخاطب السنة أما الكتاب المكتوب فيخاطب الشيعة فأين التقية؟ ثم لماذا؟؟ هل التقية فى بيان الحق المكتوب للأجيال والله يقول عن المؤمنين الصادقين ولا يخافون لومة لائم وهذا فيه ذم للتقية وذم الذين يكتمون ما أنزل الله فقال ( إن الذين يكتمون ما أنزلنا من البينات والهدى من بعد ما بيناه للناس في الكتاب أولئك يلعنهم الله ويلعنهم اللاعنون ( 159 ) إلا الذين تابوا وأصلحوا وبينوا فأولئك أتوب عليهم وأنا التواب الرحيم |
هو قصد أن الأئمه كانوا أكف الناس عن مايسبب سفك الدماء الناتجه من لعن الصحابه وإظهار مالايتحمله المخالف من مثالبهم ولايعني هذا عدم وردود روايات صحيحه تظهر حكمهم الشرعي ، وقد بين ايضآ أن الروايات خاضعه للتدقيق السندي هذا كل مافي الأمر
|
ولماذا افتراض هذا الأمر ثم لماذا اعتماد روايات اللعن وعدم إعتماد روايات إيمان الصحابة والثناء عليهم فى حال تمكن أمير المؤمنين على رضى الله عنه وحشرنا معه كما سآتى بيانه وعلىّ رضى الله عنه كما هو معتقد السنة ليس عنده تقية وحاشاه البطل الأسد المغوار أن يخاف وهذا معتقدنا اهل السنة فى علىّ رضى الله عنه أنه أشجع الناس وليس عند تقية فلو كانت الروايات متناقضة فى إثبات اللعن فنأخذ بروايات صدقها القرآن أولى وصدقتها احديث السنة لماذا لأنه توجد روايات كثيرة متناقفضة يقول شيخ الشيعة أبو جعفر محمد بن الحسن الطوسي في مقدمة كتابه «تهذيب الأحكام» ![]() ![]() «الحمد لله ولي الحق ومستحقه وصلواته على خيرته من خلقه محمد صلى الله عليه وآله وسلم تسليما، ذاكرني بعض الأصدقاء أبره الله ممن أوجب حقه علينا بأحاديث أصحابنا أيدهم الله ورحم السلف منهم، وما وقع فيها من الاختلاف والتباين والمنافاة والتضاد، حتى لا يكاد يتفق خبر إلا وبإزائه ما يضاده، ولا يسلم حديث إلا وفي مقابلة ما ينافيه، حتى جعل مخالفونا ذلك من أعظم الطعون على مذهبنا..», ويقول السيد دلدار علي اللكهنوي الشيعي الاثنا عشري في أساس الأصول ![]() ![]() إن «الأحاديث المأثورة عن الأئمة مختلفة جدا لا يكاد يوجد حديث إلا وفي مقابله ما ينافيه، ولا يتفق خبر إلا وبإزائه ما يضاده، حتى صار ذلك سببا لرجوع بعض الناقصين ...». ويقول عالمهم ومحققهم وحكيمهم ومدققهم وشيخهم حسين بن شهاب الدين الكركي في كتابه «هداية الأبرار إلى طريق الأئمة الأطهار» ![]() ![]() «فذلك الغرض الذي ذكره في أول التهذيب من أنه ألفه لدفع التناقض بين أخبارنا لما بلغه أن بعض الشيعة رجع عن المذهب لأجل ذلك». فكل شيء يحتاج لمرجح خارجى يشهد لصحة أحد الخبرين على الآخر ولا يوجد إلا ما اتفق مع نقول السنة وهذا واااااااااااااضح جدا جلى فنتبع ما اتفق فيه السنة والشيعة من الروايات أولى من العكس وها هو النقل عن من لا يعرفون التقية آل البيت الكرام الأشراف البررة فى حال تمكنهم يثبتون إيمان وعدالة الصحابة والخلفاء الأربعة من كتب الشيعة علىّ وابن عباس رضى الله عنهما يثنون على الصحابة فى وقت تمكنهم http://www.yahosein.com/vb/showthread.php?t=189842 |
رددت على كلامك في السابق فلاحاجه لأن تجلبه من جديد
وبينت لك أن الأئمه كانوا أكف الناس عن مايسبب سفك الدماء وقد بينت رأيهم في الصحابه |
أليس أثبت القرآن المجيد إيمان الصحابة وعدالتهم؟؟
|
قال تعالى : وَمَا مُحَمَّدٌ إِلا رَسُولٌ قَدْ خَلَتْ مِنْ قَبْلِهِ الرُّسُلُ. أَفَإِنْ مَاتَ أَوْ قُتِلَ انْقَلَبْتُمْ عَلَى أَعْقَابِكُمْ. وَمَنْ يَنْقَلِبْ عَلَى عَقِبَيْهِ فَلَنْ يَضُرَّ اللَّهَ شَيْئًا. وَسَيَجْزِي اللَّهُ الشَّاكِرِينَ (144). - آل عمران
- إنكم محشورونَ حُفاةً عُراةً غُرلًا ، ثم قرأ : { كَمَا بَدَأْنَا أَوَّلَ خَلْقٍ نُعِيدُهُ وَعْدًا عَلَيْنَا إِنَّا كُنَّا فَاعِلينَ } . وأولُ من يُكسى يومَ القيامةِ إبراهيمُ ، وإنَّ أناسًا من أصحابي يؤخذُ بهم ذاتَ الشمالِ ، فأقول : أصحابي أصحابي ، فيقولُ : إنهم لم يزالوا مُرتدِّين على أعقابِهم منذُ فارقتَهم ، فأقول كما قال العبدُ الصالحُ : { وَكُنْتُ عَلَيْهِمْ شَهِيدًا مَا دُمْتُ فِيهِمْ - إلى قوله - الْحَكِيمُ } ) . الراوي: عبدالله بن عباس المحدث: البخاري - المصدر: صحيح البخاري - الصفحة أو الرقم: 3349 خلاصة حكم المحدث: [صحيح] |
أليس عندكم صحيح البخارى كذب ؟فلماذا تحتج به؟
ثم لو كان صحيحاً إذاً نأخذ كل ما فيه وهذا الحديث صحيح وهذا هو الرد عليه ثم اتبع باثبات إيمانهم وعدالتهم من القرآن المجيد الرد على شبهة حديث الحوض
يستدل بعض الشيعة على ارتداد الصحابة أو بعضهم بحديث الحوض حيث قال النبي صلى الله عليه وآله وسلم: «يَرِدُ عَلَيَّ يَوْمَ الْقِيَامَةِ رَهْطٌ مِنْ أَصْحَابِي، فَيُجلونَ عَن الْحَوْضِ، فَأَقُولُ: يَا رَبِّ أَصْحَابِي! فَيَقُولُ: إِنَّكَ لَا عِلْمَ لَكَ بِمَا أَحْدَثُوا بَعْدَكَ، إِنَّهُمُ ارْتَدُّوا عَلَى أَدْبَارِهِمُ الْقَهْقَرَى»![]() ![]() والجواب عن ذلك أن يقال: أولاً: الحديث ورد بصيغ متعددة، منها ما سبق، ومنها قوله صلى الله عليه وآله وسلم: «بَيْنَا أَنَا قَائِمٌ إِذَا زُمْرَةٌ حَتَّى إِذَا عَرَفْتُهُمْ خَرَجَ رَجُلٌ مِنْ بَيْنِي وَبَيْنِهِمْ، فَقَالَ: هَلُمَّ! فَقُلْتُ: أَيْنَ؟ قَالَ: إِلَى النَّارِ وَالله! قُلْتُ: وَمَا شَأْنُهُمْ؟ قَالَ: إِنَّهُمْ ارْتَدُّوا بَعْدَكَ عَلَى أَدْبَارِهِمُ الْقَهْقَرَى. ثُمَّ إِذَا زُمْرَةٌ حَتَّى إِذَا عَرَفْتُهُمْ خَرَجَ رَجُلٌ مِنْ بَيْنِي وَبَيْنِهِمْ، فَقَالَ: هَلُمَّ! قُلْتُ: أَيْنَ؟ قَالَ: إِلَى النَّارِ وَالله! قُلْتُ: مَا شَأْنُهُمْ؟ قَالَ: إِنَّهُمُ ارْتَدُّوا بَعْدَكَ عَلَى أَدْبَارِهِمُ الْقَهْقَرَى. فَلَا أُرَاهُ يَخْلُصُ مِنْهُمْ إِلا مِثْلُ هَمَلِ النَّعَمِ»[2]. ![]() ثانياً: يقال لهؤلاء: النبي صلى الله عليه وآله وسلم لا يَعلَم من هم الذين بدلوا بعده إلا حين يَرِدُونَ عليه الحوض ثم يُرَدُّونَ عنه، فإذا كان النبي صلى الله عليه وآله وسلم لا يعلمهم، فمن الذي حددهم لكم وعيَّنهم بأسمائهم؟! فهل أنتم تعلمون ما لا يعلمه رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم؟! وهل أنتم أعلم من رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم؟! ثالثاً: يقال أيضاً: أنتم بين أمرين: ![]() [1] إما أن تجعلوا حديث الحوض يشمل الخلفاء الثلاثة، ولفظ الحديث يدل على أن التغيير محصور فيما بعد وفاة رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم، بدليل قوله: «إنك لا تدري ما أحدثوا بعدك». فيلزم من هذا: أنهم كانوا قبل وفاة النبي صلى الله عليه وآله وسلم من أهل الإيمان، ولذلك ظن النبي صلى الله عليه وآله وسلم أنهم استمروا على ذلك، وأنهم سَيَرِدُونَ على الحوض، فَأُخبر أنهم أحدثوا بعده، وبالتالي يلزم بطلان ما نُسب إليهم من كُفر أو نِفاق أو استحقاق لِلَّعن ونحو ذلك؛ لقوله: «لا تدري ما أحدثوا بعدك». [2] وإما أن لا تدخلوهم ضمن حديث الحوض، وهذا هو المطلوب. رابعاً: لو قال لنا قائل: إن النص عام، فيشمل أمير المؤمنين علياً ![]() ![]() نقول له: إن الأدلة قد دلت على عدم شمول حديث الحوض للمهاجرين والأنصار؛ لأن الله وعدهم بالجنة. فالأدلة التي دلت على خروج هؤلاء دلت كذلك على خروج باقي إخوانهم من المهاجرين والأنصار. ولهذا فنحن نقول: إن هذا الحديث صحيحٌ عندنا ولا شك، لكنه لا يراد به علي بن أبي طالب ![]() ![]() وكذلك لا يمكن أن يراد به السابقون الأولون من المهاجرين والأنصار؛ لأن الله أخبر ووعد بأن لهم:جَنَّاتٍ تَجْرِي تَحْتَهَا الأَنْهَارُ خَالِدِينَ فِيهَا أَبَداً [التوبة:100]. فهل هؤلاء الذين وعدهم الله بالجنات هم المرتدون الناكثون، أو أن الله وعدهم بالجنات وهو لا يعلم أنهم سيرتدون، تعالى الله وتقدس عن الجهل والنقائص والعيوب؟!. خامساً: أن النبي ![]() فإن قيل: إن هذا الحديث يدل على أن أكثر الصحابة يُرَدّون عن الحوض، كما في قوله صلى الله عليه وآله وسلم: «فَلَا أُرَاهُ يَخْلُصُ مِنْهُمْ إِلا مِثْلُ هَمَلِ النَّعَمِ» ![]() ![]() ![]() فالجواب ظاهر: وهو أن هؤلاء الذين يخلصون ![]() ![]() ![]() وتوضيح ذلك: أن الصحابة عددهم كثير جداً، وهؤلاء الصحابة يعرضون على الحوض ويشربون منه، ولكنْ هناك زمرٌ أي: مجموعات منها من تُردُّ عن الحوض؛ لأنها بدلت وغيرت، فيعفى عن مجموعة يسيرة من بين تلك المجموعات، وذلك فضل من الله سبحانه وتعالى[6]. فالنبي صلى الله عليه وآله وسلم قال: ![]() ![]() ومثاله: لو قال مسئول عنده ثلاثة آلاف موظف: عُرِضَ علي أسماء مجموعة من الموظفين بسبب إهمالهم وكسلهم فعاقبتهم، إلا مجموعة يسيرة عفوت عنهم لأسباب ما، فإن السامع لهذا الكلام يعلم أن الذين عُرِضوا عليه لا يشكلون نسبةً تذكر إلى بقية الموظفين. سادساً: في المراد بمن يذاد عن الحوض عِدَّةُ أقوالٍ: القول الأول: قيل إنهم أناسٌ ممن أسلموا ولم يحسن إسلامهم، كأولئك الذين في أطراف الجزيرة وحصلت الردة منهم بعد ذلك، أو الذين منعوا الزكاة بعد وفاة النبي صلى الله عليه وآله وسلم، وقد قاتل الصحابة ![]() ![]() فكيف بالله يتهم هؤلاء الصحابة الذين زكاهم الله تعالى، ويترك مانعو الزكاة ممن قُتِل تحت سنابك خيل المهاجرين والأنصار، وكيف يُترك أتباع سَجَاح وطليحة بن خويلد وأمثالهم، ويُتهم صفوة الخلق الذين قاتلوهم، بل وقاتلوا قبل ذلك مع رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم؟! وتأمل هذا المعنى الجليل الذي تنقله كتب الشيعة عن الإمام جعفر الصادق ![]() ![]() ![]() ![]() فالإمام جعفر الصادق ![]() القول الثاني: قال بعض أهل العلم: إن لفظ الصحابي في اللغة – لا الاصطلاح الشرعي - يشمل المنافق، فيحتمل أن يريد النبي صلى الله عليه وآله وسلم المنافقين الذين لم يعرفهم أو لم يظهر له نفاقهم، وقد قال تعالى: ![]() ![]() ففي هذه الرواية دليل على أن مسمى الصحابة في اللغة يطلق على المنافقين أيضاً، ومن ثَمَّ يمكن حمل روايات الذم على هؤلاء، أي: يراد بلفظ الصحبة الوارد في حديث الحوض هؤلاء المنافقون، وليس الصحابة بالمصطلح الشرعي، والذين وعدهم الله بالحسنى والخلود في الجنات، وبهذا يحصل الجمع بين الروايات.
|
كيف صدق القرآن أحاديث السنة.؟
وكيف أثبت إيمان الصحابة أولاً الأدلة من القرآن المجيد يؤمن الشيعة الإثنا عشر وغيرهم من فرق الشيعة بحجية القرآن العظيم وعدم تحريفه لقول الله تعالى {إِنَّا نَحْنُ نَزَّلْنَا الذِّكْرَ وَإِنَّا لَهُ لَحَافِظُونَ} والله تعالى يقول (فَإِنْ تَنَازَعْتُمْ فِي شَيْءٍ فَرُدُّوهُ إِلَى اللَّهِ وَالرَّسُولِ إِنْ كُنتُمْ تُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الآخِرِ ذَلِكَ خَيْرٌ وَأَحْسَنُ تَأْوِيلًا ) ويقول (لَقَدْ تَابَ اللَّهُ عَلَى النَّبِيِّ وَالْمُهَاجِرِينَ وَالْأَنْصَارِ الَّذِينَ اتَّبَعُوهُ فِي سَاعَةِ الْعُسْرَةِ مِنْ بَعْدِ مَا كَادَ يَزِيغُ قُلُوبُ فَرِيقٍ مِنْهُمْ ثُمَّ تَابَ عَلَيْهِمْ ۚ إِنَّهُ بِهِمْ رَءُوفٌ رَحِيمٌ) ويقول أيضا عن المهاجرين والأنصار: (والسابقُون الأولُون من الْمُهاجرين والأنْصار والذين اتبعُوهُمْ بإحْسانٍ رضي اللهُ عنْهُمْ ورضُوا عنْهُ وأعد لهُمْ جناتٍ تجْري تحْتها الأنْهارُ خالدين فيها أبدا ذلك الْفوْزُ الْعظيمُ)(التوبة:100). الشاهد في الآية تعميم ولا يوجد إسثناء.لأحد ولا يعقل ابداً أبدا ًأن يُخاطب عشرات الألوف (الصحابة) ويُراد منهم سبعة فلو قال قائل هذا الفصل فى المدرسة ممتاز متفوق جداً وكان الفصل كله راسب مشاغب غبى فاشل إلا ثلاثة وقال أنا قصدت الثلاثة فقط لعده الناس نقصاً وعيباً فى التعبير ينزه عنه كلام البشر فما بال كلام رب العالمين سبحانه؟؟ فلو قيل أن القرآن المجيد لا يعلمه ويفهمه إلا القليل كما يقول الشيعة لكان هذا تكذيبا لله تعالى الذى جعل القرآن حجة على العالمين ومعجز وهدى فكيف يكون هدى وهو طلاسم لا يفهمه إلا القليل كما هو معتقد الشيعة وكيف يكون معجز وهو كذالك وكيف يكون حجة وهو له معان غير المقروء المفهوم؟؟ لو كان كذالك لقال الكفار يوم القيامة ما جائنا من نذير أتانا كلام أعجمى وطلاسم غير مراد منها ما فهمناه. ولكان للكفار حجة وهذا ما نفاه الله فى كتابه أن القرآن لكى لا يكون للناس حجة بعد الرسل رُسُلًا مُبَشِّرِينَ وَمُنذِرِينَ لِئَلَّا يَكُونَ لِلنَّاسِ عَلَى اللَّهِ حُجَّةٌ بَعْدَ الرُّسُلِ والشيعة يقرُون بإيمان الصحابة في حياة الرسول ونحن نمشى على هذا المنوال فهل يمدح الله من سيكفر بعد موت النبى أليس الله يعلم أنهم سيكفرون؟؟ لا يكون هذا إلى مع الإيمان للمات فكيف يخبر برضاءه عنهم وتوبته عليهم وكذالك دخولهم الجنة كيف ؟ لا يستقيم هذا إلا مع ما نقله أهل السنة وأجمعوا عليه وهو إيمان الصحابة إلى مماتهم في حياة الرسول يؤمن الشيعة بأن الصحابة فى حياة النبى ![]() ونحن نمشى على هذا المنوال وسنصل إلى هل هذا الثناء من الله تعالى يكون لمن سيكفر بعد ذالك هل سيترضى الله فى كتابه على من يعلم أنه سيرتد؟؟؟ هذا لا يكون ابداً لقد أثنى الله عزو جل على الصحابة في أكثر من موضع في كتابه الكريم، فقال تعالى : ﴿ ورحْمتي وسعتْ كُل شيْءٍ فسأكْتُبُها للذين يتقُون ويُؤْتُون الزكـاة والذين هُم بآياتنا يُؤْمنُون * الذين يتبعُون الرسُول النبي الأُمي الذي يجدُونهُ مكْتُوبا عندهُمْ في التوْراة والإنْجيل يأْمُرُهُم بالْمعْرُوف وينْهاهُمْ عن الْمُنكر ويُحلُ لهُمُ الطيبات ويُحرمُ عليْهمُ الْخبآئث ويضعُ عنْهُمْ إصْرهُمْ والأغْلال التي كانتْ عليْهمْ فالذين آمنُواْ به وعزرُوهُ ونصرُوهُ واتبعُواْ النُور الذي أُنزل معهُ أُوْلـئك هُمُ الْمُفْلحُون ﴾[الأعراف:156-157]. وقال تعالى : ﴿ الذين اسْتجابُواْ لله والرسُول من بعْد ما أصابهُمُ الْقرْحُ للذين أحْسنُواْ منْهُمْ واتقواْ أجْر عظيم{172} الذين قال لهُمُ الناسُ إن الناس قدْ جمعُواْ لكُمْ فاخْشوْهُمْ فزادهُمْ إيمانا وقالُواْ حسْبُنا اللهُ ونعْم الْوكيلُ ﴾[آل عمران: 172، 173]. وقال تعالى : ﴿ هُو الذي أيدك بنصْره وبالْمُؤْمنين{62} وألف بيْن قُلُوبهمْ لوْ أنفقْت ما في الأرْض جميعا ما ألفتْ بيْن قُلُوبهمْ ولـكن الله ألف بيْنهُمْ إنهُ عزيز حكيم ﴾ـ[الأنفال:62، 63]. وقال تعالى : ﴿ يا أيُها النبيُ حسْبُك اللهُ ومن اتبعك من الْمُؤْمنين﴾[الأنفال:64]. قال تعالى: ﴿ كُنتُمْ خيْر أُمةٍ أُخْرجتْ للناس تأْمُرُون بالْمعْرُوف وتنْهوْن عن الْمُنكر وتُؤْمنُون بالله ﴾[آل عمران:110] وآيات أخرى كثيرة جداً. نتابع الأدلة قال تعالى · ![]() ![]() فناس رضى الله عنهم هل يكونون كفاراً؟؟؟ · ![]() ![]() · ![]() ![]() · ![]() ![]() ![]() وهنا سماهم مؤمنين وهو اخبار من يعلم السر وأخفى فكيف يسوغ لك وصفهم بالكفر والردة؟؟؟ أو الفسق ![]() ![]() ![]() · ![]() ![]() ![]() ![]() · ![]() ![]() ![]() ويقول أيضا عن المهاجرين والأنصار: ![]() ![]() ![]() ![]() هذه الأيه مع ما قلناه فيما سبق ونضيف كيف يرضى الله عنهم وهو يعلم أنهم سيفسقون، ويرتدون،؟؟!!! ويغيرون إرادة الرسول --؟! هذا خطاب لا يعقل ابداً أنه يكون لمن يكفر بعد موت النبى الكريم أبداً أو حتى يفسق على قولهم نتابع.... |
ماأكثر ماتنسخ أخي النجارى من مواقعكم وياليت الردود التي تنسخها تظهر الحق بل كلها ترقيعات واهيه
الحديث واضح والآيه واضحه أخي |
يا راااااااااااااجل ما اكثر حبك للاعادة ههههههههه
كم مرة تعيد ويتم الرد وبعدها تعيد مرة اخرى |
لم يتم الرد وأقول لوهج إذا كان الحديث واضح إذاً البخارى مقبول وصحيح؟أليس كذالك؟
فلو كان مقبول لماذا تقولون عنه كتاب كذب ؟ ولو كان مقبولاً إذا الزمك بكل ما فيه من إثبات أن أبو بكر فى الجنة وعمر فى الجنة وعثمان فى الجنة وعلى فى الجنة فهل نأخذ بهذا أم ساعتها سيكون البخارى كذب؟ |
ههههههههههه
والله تضحكني روح الله يهديك هههههه |
وبعدين الرجل لا من الاوائل العلماء ولا من اصحاب الائمة
له اجتهاده الخاص وفي كلامه بعض الحق ايضا ولكن باب الاجتهاد غير مغلق عندنا كما هو الحال عندكم هذا اجتهاده والادلة التي اقامها ضعيفة |
جميع الأوقات بتوقيت بيروت. الساعة الآن » [ 07:57 AM ] . |